الموسوعة الحديثية


- الْتَقى مُؤمنانِ على بابِ الجنةِ: مُؤمِنٌ غنِيٌّ، ومؤمنٌ فقيرٌ، كانَا في الدُّنيا، فأُدخِلَ الفقيرُ الجنَّةَ، وحُبِسَ الغنِيُّ ما شاء اللهُ أنْ يُحبَسَ، وأُدخِلَ الجنَّةَ، فلَقِيَه الفقيرُ، فقال: أيْ أخي، ماذا حبَسَكَ؟ فواللهِ، لقد احتُبِسْتَ حتى خِفْتُ عليك، فيقولُ: أيْ أخي، إنِّي حُبِسْتُ بعْدَك مَحبَسًا فَظيعًا كَريهًا... فذكَرَ الحديثَ.
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الإمام أحمد | المصدر : المنتخب من العلل للخلال الصفحة أو الرقم : 44
التخريج : أخرجه أحمد (2770) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة أهل الجنة رقائق وزهد - فضل الفقر والفقراء جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار رقائق وزهد - فضل الجوع وخشونة العيش
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المنتخب من علل الخلال (1/ 46)
6 - أخبرني عصمة: ثنا أبو عبد الله: ثنا حسين بن محمد، عن دويد، عن سلم بن بشير، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): "التقى مؤمنان على باب الجنة: مؤمن غني، ومؤمن فقير، كانا في الدنيا، فأدخل الفقير الجنة، وحبس الغني ما شاء الله أن يحبس، وأدخل الجنة، فلقيه الفقير فقال: أي أخي! ماذا حبسك؟ فوالله لقد احتبست حتى خفت عليك! فيقول: أي أخي! إني حبست بعدك محبسا فظيعا كريها" - فذكر الحديث. قال أبو عبد الله: هذا حديث منكر.

[مسند أحمد] (4/ 491)
2770 - حدثنا حسين، حدثنا دويد، عن سلم بن بشير، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " التقى مؤمنان على باب الجنة، مؤمن غني، ومؤمن فقير، كانا في الدنيا، فأدخل الفقير الجنة، وحبس الغني ما شاء الله أن يحبس، ثم أدخل الجنة، فلقيه الفقير، فيقول: أي أخي، ماذا حبسك؟ والله لقد احتبست حتى خفت عليك. فيقول: أي أخي، إني حبست بعدك محبسا فظيعا كريها، وما وصلت إليك حتى سال مني من العرق ما لو ورده ألف بعير، كلها آكلة حمض، لصدرت عنه رواء ".