الموسوعة الحديثية


- ما رأَيْتُ أحَدًا أرحَمَ بالعيالِ مِن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إبراهيمُ ابنُه مُستَرْضَعًا في عوالي المدينةِ فكان ينطلِقُ ونحنُ معه فيدخُلُ البيتَ وكان ظِئْرُه قَيْنًا فيأخُذُه فيُقبِّلُه ويرجِعُ قال عمرٌو : فلمَّا مات إبراهيمُ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( إنَّ ابني إبراهيمَ كان في الثَّديِ وإنَّ له ظِئْرَيْنِ تُكمِلانِ رَضاعَه في الجنَّةِ )
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 6950
التخريج : أخرجه ابن حبان (6950) بلفظه، وأحمد (12102) بإختلاف يسير، ومسلم (2316) بنحوه مختصرا
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - تقبيل الرجل لولده جنائز وموت - موت الأولاد وفضل احتسابهم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أخلاق النبي بر وصلة - رحمة الناس عامة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - حسن شمائله ووفاء عهده صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - (15/ 400)
6950 - أخبرنا محمد بن إسحاق بن خزيمة، حدثنا يعقوب بن إبراهيم الدورقي، والأشج، قالا: حدثنا ابن علية، عن أيوب، عن عمرو بن سعيد، عن أنس بن مالك، قال: ما رأيت أحدا أرحم بالعيال من رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان إبراهيم ابنه مسترضعا في عوالي المدينة، فكان ينطلق ونحن معه، فيدخل البيت، وكان ظئره قينا، فيأخذه فيقبله ويرجع، قال عمرو: فلما مات إبراهيم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن ابني إبراهيم كان في الثدي، وإن له ظئرين تكملان رضاعه في الجنة

[مسند أحمد] (19/ 152)
12102 - حدثنا إسماعيل، أخبرنا أيوب، عن عمرو بن سعيد، عن أنس بن مالك قال: ما رأيت أحدا كان أرحم بالعيال من رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان إبراهيم مسترضعا في عوالي المدينة، فكان ينطلق ونحن معه، فيدخل البيت وإنه ليدخن، وكان ظئره قينا، فيأخذه فيقبله ثم يرجع، قال عمرو: فلما توفي إبراهيم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن إبراهيم ابني، وإنه مات في الثدي، وإن له ظئرين يكملان رضاعه في الجنة

[صحيح مسلم] (4/ 1808)
63 - (2316) حدثنا زهير بن حرب، ومحمد بن عبد الله بن نمير - واللفظ لزهير - قالا: حدثنا إسماعيل وهو ابن علية، عن أيوب، عن عمرو بن سعيد، عن أنس بن مالك، قال: ما رأيت أحدا كان أرحم بالعيال من رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: كان إبراهيم مسترضعا له في عوالي المدينة، فكان ينطلق ونحن معه فيدخل البيت وإنه ليدخن، وكان ظئره قينا، فيأخذه فيقبله، ثم يرجع