الموسوعة الحديثية


- كانت حبيبةُ ابنةُ سهلٍ تحت ثابتٍ... وفي آخرِه فردَّتْ عليه حديقتَه وفرَّق بينهما قال فكان ذلك أولَ خُلعٍ كان في الإسلامِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] الحجاج بن أرطأة وهو مدلس وقد عنعنه
الراوي : سهل بن أبي حثمة | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم : 7/103
التخريج : أخرجه أحمد (16095) بلفظه، والطبراني (6/ 103)، (5637)، وأبو نعيم الأصبهاني في ((معرفة الصحابة)) (7569) كلاهما باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: خلع وظهار - الخلع نكاح - الصداق خلع وظهار - أحكام الخلع
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (26/ 17)
16095 - حدثنا عبد القدوس بن بكر بن خنيس، قال: أخبرنا حجاج، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، والحجاج، عن محمد بن سليمان بن أبي حثمة، عن عمه سهل بن أبي حثمة، قال: كانت حبيبة ابنة سهل تحت ثابت بن قيس بن شماس الأنصاري فكرهته، وكان رجلا دميما، فجاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله، إني لا أراه فلولا مخافة الله عز وجل لبزقت في وجهه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتردين عليه حديقته التي أصدقك؟ قالت: نعم، فأرسل إليه فردت عليه حديقته، وفرق بينهما، قال: فكان ذلك أول خلع كان في الإسلام

 [المعجم الكبير – للطبراني] (6/ 103)
5637 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا عبد القدوس بن بكر بن خنيس، ثنا حجاج، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، والحجاج، عن محمد بن سليمان بن أبي حثمة، عن عمه سهل بن أبي حثمة، قالا: كانت حبيبة بنت سهل تحت ثابت بن قيس بن شماس الأنصاري، فكرهته، وكان رجلا ذميما، فجاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله، إني لأراه، فلولا مخافة الله عز وجل لبزقت في وجهه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتردين عليه حديقته التي أصدقك؟ ، قلت: نعم، فأرسل إليه، فردت إليه حديقته، وفرق بينهما، وكان ذلك أول خلع كان في الإسلام

معرفة الصحابة لأبي نعيم (6/ 3295)
7569 - حدثنا أبو بكر بن مالك، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، ثنا أبي قال: ثنا عبد القدوس بن بكر بن خنيس، أخبرنا حجاج، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، والحجاج، عن محمد بن سليمان بن أبي حثمة، عن عمه سهل بن أبي حثمة، قالا: كانت حبيبة بنت سهل تحت ثابت بن قيس بن شماس الأنصاري فكرهته، وكان رجلا ذميما، فجاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله، إني لأراه ولولا مخافة الله لبزقت في وجهه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتردين عليه حديقته التي أصدقك؟ قالت: نعم، فأرسلت إليه فردت عليه حديقته، وفرق بينهما، قال: وكان ذلك أول خلع كان في الإسلام "