الموسوعة الحديثية


- عنْ عبدِ اللهِ يعني ابنَ مسعودٍ قال إنَّ هذا القرآنَ مأدُبَةُ اللهِ تعالى فتَعَلَّمُوا من مأْدُبَةِ اللهِ ما استطعتُم إنَّ هذا القرآنَ هو حبلُ اللهِ الذي أَمَرَ بِهِ وهو النورُ المبينُ والشفاءُ النافِعُ عصمَةٌ لِمَنْ اعْتَصَمَ بِهِ ونَجَاةٌ لِمَنِ تَمَسَّكَ بِهِ لَا يَعَوَّجُ فَيُقَوَّمُ ولا يَزِيغُ فَيُسْتَعْتَبُ ولَا تَنْقَضِي عَجَائِبُهُ ولا يخَلَقُ بِرَدٍّ اتلوه فإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يأجرُكُم بِكُلِّ حرفٍ [ منه ] عشْرَ حسَنَاتٍ لم أقلْ لكم آلَم حرفٌ ولكنْ ألفٌ حرفٌ ولامٌ حرفٌ وميمٌ حرفٌ
خلاصة حكم المحدث : فيه مسلم بن إبراهيم الهجري وهو متروك
الراوي : [عوف بن مالك بن نضلة أبو الأحوص] | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 7/166
التخريج : أخرجه الدارمي (3358)، وعبد الرزاق (6017)، والطبراني في ((الكبير)) (9/ 130) (8646) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: قرآن - الوصية بالقرآن قرآن - تعلم القرآن وتعليمه قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام قرآن - فضل قراءة القرآن قرآن - قراءة القرآن على كل الأحوال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الدارمي (4/ 2089)
3358 - حدثنا جعفر بن عون، حدثنا إبراهيم هو الهجري، عن أبي الأحوص، عن عبد الله، قال: " إن هذا القرآن مأدبة الله، فتعلموا من مأدبته ما استطعتم، إن هذا القرآن حبل الله، والنور المبين، والشفاء النافع، عصمة لمن تمسك به، ونجاة لمن اتبعه، لا يزيغ فيستعتب، ولا يعوج فيقوم، ولا تنقضي عجائبه، ولا يخلق عن كثرة الرد، فاتلوه فإن الله يأجركم على تلاوته بكل حرف عشر حسنات، أما إني لا أقول {الم} [[البقرة: 1]]، ولكن بألف، ولام، وميم "

مصنف عبد الرزاق الصنعاني (3/ 375)
6017 - عن ابن عيينة، عن إبراهيم الهجري، عن أبي الأحوص، عن عبد الله بن مسعود قال: " إن هذا القرآن مأدبة الله فتعلموا من مأدبته ما استطعتم، إن هذا القرآن هو حبل الله الذي أمر به، وهو النور المبين والشفاء النافع، عصمة لمن اعتصم به، ونجاة لمن تمسك به، لا يعوج فيقوم، ولا يزوغ فيشعب، ولا تنقضي عجائبه ولا يخلق عن رد، اتلوه فإن الله يأجركم لكل حرف عشر حسنات، لم أقل لكم {الم} [[البقرة: 1]] ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف "

المعجم الكبير للطبراني (9/ 130)
8646 - حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري، عن عبد الرزاق، عن ابن عيينة، عن إبراهيم الهجري، عن أبي الأحوص، عن عبد الله بن مسعود، قال: " إن هذا القرآن مأدبة الله، فتعلموا من مأدبته ما استطعتم، إن هذا القرآن هو حبل الله الذي أمر به، وهو النور البين والشفاء النافع، عصمة لمن اعتصم به، ونجاة لمن تمسك به، لا يعوج فيقوم، ولا يزوغ فيستعتب، ولا تنقضي عجائبه، ولا يخلق عن رد، اتلوه فإن الله عز وجل يأجركم بكل حرف منه عشر حسنات، لم أقل لكم: الم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف "