الموسوعة الحديثية


- عنِ العلاءِ بنِ عَرارٍ قالَ قلتُ لعبدِ اللَّهِ بنِ عمرَ أخبِرني عن عليٍّ وعثمانَ فقالَ أمَّا عليٌّ فلا تسألْ عنْهُ أحدًا وانظُر إلى منزلتِهِ من رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فإنَّهُ سدَّ أبوابَنا في المسجِدِ وأقرَّ بابَه
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح إلا العلاء وهو ثقة
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : القول المسدد الصفحة أو الرقم : 1/20
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (3558)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (1166) كلاهما بلفظه بزيادة فيه، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (8436) مختصرا ببعضه.
التصنيف الموضوعي: أقارب النبي - رحم النبي صلى الله عليه وسلم ونسبه مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
|أصول الحديث

أصول الحديث:


شرح مشكل الآثار للطحاوي (معتمد)
(9/ 188) 3558 - وحدثنا محمد بن علي بن داود قال: حدثنا الوليد بن صالح النخاس قال: حدثنا عبيد الله بن عمرو الرقي , عن زيد بن أبي أنيسة , عن أبي إسحاق , عن العيزار بن حريث قال: كنت عند ابن عمر , فسأله رجل عن علي وعثمان رضي الله عنهما , فقال له: " أما علي , فلا تسألنا عنه , ولكن انظر إلى منزلته من رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه سد أبوابنا في المسجد غير بابه , وأما عثمان , فإنه أذنب ذنبا يوم التقى الجمعان عظيما , عفا الله عز وجل عنه , وأذنب ذنبا صغيرا , فقتلتموه "

المعجم الأوسط (2/ 38)
1166 - [[حدثنا أحمد قال: نا عبد الله بن جعفر قال: نا عبيد الله بن عمرو،]] وعن زيد، عن أبي إسحاق، عن العلاء بن عرار قال: سئل ابن عمر عن علي وعثمان، فقال: أما علي فلا تسألوا عنه، انظروا إلى منزلته من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإنه سد أبوابنا في المسجد، وأقر بابه، وأما عثمان فإنه أذنب يوم التقى الجمعان ذنبا عظيما، فعفا الله عنه، وأذنب فيكم ذنبا دون ذلك فقتلتموه

السنن الكبرى للنسائي (7/ 446)
8436 - أخبرني هلال بن العلاء بن هلال قال: حدثنا حسين قال: حدثنا زهير، عن أبي إسحاق، عن العلاء بن عرار قال: سألت عبد الله بن عمر قلت: ألا تحدثني عن علي، وعثمان؟ قال: أما علي فهذا بيته من حب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا أحدثك عنه بغيره، وأما عثمان، فإنه أذنب يوم أحد ذنبا عظيما، فعفا الله عنه، وأذنب فيكم صغيرا، فقتلتموه