الموسوعة الحديثية


- ضرب لنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أمثالًا واحدًا وثلاثةً وخمسةً وسبعةً وتسعةً وأحدَ عشرَ قال فضرب لنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مثلًا وترك سائرَها قال إن قومًا كانوا أهلَ ضعفٍ ومسكنةٍ قاتلهم أهلُ تجبُّرٍ وعداءٍ فأظهر اللهُ أهلَ الضعفِ عليهم فَعَمَدُوا إلى عدوِّهم فاستعملوهم وسلطوهم فأسخطوا اللهَ عليهم إلى يومِ يلقونَه
خلاصة حكم المحدث : فيه الأجلح الكندي وهو ثقة وقد ضعف ، وبقية رجاله ثقات
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 5/235
التخريج : أخرجه أحمد (23462) بلفظه، وابن أبي شيبة (38359) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الترهيب من الإمارة فتن - أمراء الجور آداب عامة - ضرب الأمثال إيمان - توحيد الأسماء والصفات رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال

أصول الحديث:


[مسند أحمد] مخرجا (38/ 447)
23462 - حدثنا مصعب بن سلام، حدثنا الأجلح، عن قيس بن أبي مسلم، عن ربعي بن حراش قال: سمعت حذيفة يقول: ضرب لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أمثالا واحدا وثلاثة، وخمسة وسبعة، وتسعة وأحد عشر، قال: فضرب لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم منها مثلا وترك سائرها، قال: إن قوما كانوا أهل ضعف ومسكنة قاتلهم أهل تجبر وعداء، فأظهر الله أهل الضعف عليهم، فعمدوا إلى عدوهم فاستعملوهم وسلطوهم، فأسخطوا الله عليهم إلى يوم يلقونه

مصنف ابن أبي شيبة (21/ 69)
38359- حدثنا أبو أسامة ، عن الأجلح ، عن قيس بن أبي مسلم ، عن ربعي ، عن حذيفة ، قال : ضرب لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أمثالا واحدا وثلاثة وخمسة وسبعة وتسعة وأحد عشر ، وفسر لنا منها واحدا وسكت ، عن سائرها ، فقال : إن قوما كانوا أهل ضعف ومسكنة فقاتلوا قوما أهل حيلة وعداء ، فظهروا عليهم فاستعملوهم وسلطوهم فأسخطوا ربهم عليهم.