الموسوعة الحديثية


- تداووا عبادَ اللهِ فإنَّ الذي أنزل الداءَ أنزل الدواءَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أسامة بن شريك | المحدث : محمد جار الله الصعدي | المصدر : النوافح العطرة الصفحة أو الرقم : 99
التخريج : أخرجه أبو داود (3855)، وأحمد (18477) بنحوه
التصنيف الموضوعي: طب - استحباب التداوي طب - الدواء والطب طب - ما أنزل من داء إلا وله دواء طب - إباحة التداوي وتركه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 3)
3855- حدثنا حفص بن عمر النمري، حدثنا شعبة، عن زياد بن علاقة، عن أسامة بن شريك، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه كأنما على رءوسهم الطير، فسلمت ثم قعدت، فجاء الأعراب من ها هنا وها هنا، فقالوا: يا رسول الله، أنتداوى؟ فقال: ((تداووا فإن الله عز وجل لم يضع داء إلا وضع له دواء، غير داء واحد الهرم)).

[مسند أحمد - قرطبة] (4/ 278)
18477- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن زياد بن علاقة عن أسامة بن شريك قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه عنده كأنما على رؤوسهم الطير قال فسلمت عليه وقعدت قال فجاءت الأعراب فسألوه فقالوا يا رسول الله نتداوى قال نعم تداووا فان الله لم يضع داء الا وضع له دواء غير داء واحد الهرم قال وكان أسامة حين كبر يقول هل ترون لي من دواء الآن قال وسألوه عن أشياء هل علينا حرج في كذا وكذا قال عباد الله وضع الله الحرج إلا امرأ اقتضى امرأ مسلما ظلما فذلك حرج وهلك قالوا ما خير ما أعطى الناس يا رسول الله قال خلق حسن.