الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ حينَ يريدُ أن يخلُقَ الخلْقَ يَبْعَثُ ملَكًا فيدخلُ الرحِمَ فيقولُ يا ربِّ ماذا فيقولُ غلامٌ أو جاريَةٌ فذكر الشقاءَ والسعادةَ والأجلَ والرزقَ فما شيءٌ إلا يدخلُ معه في الرحِمِ
خلاصة حكم المحدث : منكر الإسناد والمتن
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 4/194
التخريج : أخرجه البزار كما في ((كشف الأستار)) للهيثمي (2151)، والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (3874)، وابن بطة في ((الإبانة الكبرى)) (1400) جميعهم باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: قدر - الإيمان بالقدر قدر - خلق الإنسان وكتابة رزقه وأجله ... قدر - كتاب أهل الجنة وأهل النار قدر - كل شيء بقدر ملائكة - أعمال الملائكة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل لابن عدي (معتمد)
(5/ 151) 7422 - 7423 - حدثنا محمد بن يوسف بن عاصم البخاري، وأحمد بن محمد بن عبد الكريم، قالا: حدثنا زيد بن أخزم، حدثنا أبو عامر العقدي، حدثنا الزبير بن عبد الله، حدثني جعفر بن مصعب قال: سمعت عروة بن الزبير يحدث، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الله عز وجل حين يريد أن يخلق الخلق يبعث ملكا فيدخل الرحم فيقول: يا رب، ماذا؟ فيقول: غلام، أو جارية. فذكر الشقاء والسعادة والأجل والرزق، فما شيء إلا يدخل معه في الرحم.

مسند البزار (كشف الأستار)
(معتمد) (3/ 24) 2151 - حدثنا محمد بن المثنى، ثنا أبو عامر، ثنا الزبير بن عبد الله، حدثني جعفر بن مصعب، قال: سمعت عروة بن الزبير يحدث عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " إن الله تبارك وتعالى حين يريد أن يخلق الخلق يبعث ملكا، فيدخل الرحم، فيقول: يا رب! ماذا؟ فيقول: غلام أو جارية؟ أو ما شاء الله أن يخلق في الرحم، فيقول: أي رب! أشقي أم سعيد؟ فيقول: شقي أو سعيد، فيقول: يا رب! ما أجله؟ ما خلائقه؟ فيقول: كذا وكذا، فيقول: يا رب! ما رزقه؟ فيقول: كذا وكذا، فيقول: ما خلقه ما خلائقه؟ فما من شيء إلا وهو يخلق معه في الرحم ". قال البزار: لا نعلمه يروى عن عائشة إلا بهذا الإسناد.

شرح مشكل الآثار (9/ 488)
3874 - كما حدثنا إبراهيم بن مرزوق قال: حدثنا أبو عامر العقدي قال: حدثني الزبير بن عبد الله قال: حدثني جعفر بن مصعب قال: سمعت عروة بن الزبير يحدث , عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله عز وجل حين يريد أن يخلق الخلق يبعث ملكا فيدخل الرحم , فيقول: أي رب ماذا؟ فيقول: غلام أو جارية , أو ما شاء الله عز وجل أن يخلق في الرحم , فيقول: أي رب , شقي أو سعيد؟ , فيقول: شقي , أو سعيد , فيقول: أي رب , ما رزقه؟ فيقول: كذا وكذا , فيقول: أي رب , ما أجله؟ فيقول: كذا وكذا قال: فيقول: يا رب , ما خلقه؟ ما خلائقه؟ قال: فما شيء إلا يخلق معه في الرحم " وقد روى حذيفة بن أسيد الغفاري , عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ذلك أيضا , مما قد ذكرناه فيما تقدم منا في كتابنا هذا , فغنينا بذلك عن إعادته هاهنا , والله عز وجل نسأله التوفيق.

الإبانة الكبرى لابن بطة (4/ 23)
1400 - حدثنا القاضي المحاملي، قال: حدثنا أبو الأشعث العجلي، قال: حدثنا أبو عامر العقدي، عن الزبير بن عبد الله، قال: حدثني جعفر بن مصعب، قال: سمعت عروة بن الزبير، يحدث عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله عز وجل حين يريد أن يخلق الخلق يبعث ملكا، فيدخل الرحم فيقول: أي رب ماذا؟ فيقول: غلام أم جارية أو ما شاء الله أن يخلق في الرحم؟ فيقول: أي رب، أشقي أم سعيد؟ فيقول: كذا وكذا، فيقول: أي رب ما أجله؟ فيقول عز وجل: كذا وكذا، فيقول: أي رب، ماذا رزقه؟ فيقول: كذا وكذا، فيقول: ما خلقه، ما خلائقه؟ فيقول: كذا وكذا، فما شيء إلا وهو يخلق معه في الرحم "