الموسوعة الحديثية


- لو لم تُذنبوا لخشيتُ عليكم ما هو أكبرُ منه : العُجبُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 4/43
التخريج : أخرجه البزار (6936)، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/159)، وابن حبان في ((المجروحين)) (1/378) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الترهيب عن الأخلاق والأفعال المذمومة رقائق وزهد - العجب رقائق وزهد - ما جاء في تخويف عواقب الذنوب فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته مظالم - أنواع الذنوب والمعاصي
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (13/ 326)
: 6936- حدثنا محمد بن عبد الملك القرشي، حدثنا سلام أبو المنذر، عن ثابت، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو لم تكونوا تذنبون لخشيت عليكم ما هو أكثر منه العجب. وهذا الحديث لا نعلم رواه، عن ثابت، عن أنس إلا سلام أبو المنذر، وهو رجل مشهور روى عنه عفان والمتقدمون.

[الضعفاء الكبير للعقيلي] (2/ 159)
: ومن حديثه ما حدثناه إبراهيم بن محمد قال: حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب قال: حدثنا سلام بن أبي الصهباء، عن ثابت، عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لو لم ‌تكونوا ‌تذنبون لخشيت عليكم ما هو أشد من ذلك: العجب " ولا يتابع عليه، عن ثابت، وقد روي بغير هذا الكلام بإسناد صالح

المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(1/ 378) سلام بن أبي الصهباء الفزازي من أهل البصرة ، يروي عن ثابت البناني وقتادة ، روى عنه معلى بن أسد والبصريون ، ممن فحش خطؤه وكثر وهمه ، لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد ، روى عن ثابت البناني عن أنس [[ بن مالك ]] عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لو لم تذنبوا لخشيت عليكم ما هو أشبه به العجب العجب " .