الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان إذا خرج إلى العِيدينِ سلَك على دارِ سعيدِ بنِ العاصِ وعلى أصحابِ الفَساطيطِ ثم بدأ بالصلاةِ ثم انصرف من الطريقِ الأخرى طريقِ بني زُرَيقٍ وذبح أُضحيتَه عند طرفِ الزِّقاقِ بيدِه بشفرةٍ ثم خرج على دارِ عمارٍ ودارِ أبي هريرةَ إلى البلاطِ .
خلاصة حكم المحدث : إسناده لين
الراوي : [سعد القرظ مؤذن رسول الله] | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن الصفحة أو الرقم : 3/1237
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1298) باختلاف يسير، والطبراني (6/39) (5448)، والحاكم (6719) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أضاحي - الأضحى والمنحر في المصلى أضاحي - ذبح أضحيته بيده عيدين - الخروج للمصلى عيدين - الخطبة بعد الصلاة عيدين - مخالفة الطريق إذا رجع يوم العيد
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه - (1/ 412)
1298 - حدثنا هشام بن عمار . حدثنا عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن سعد . أخبرني أبي عن أبيه عن جده: - أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج إلى العيدين سلك على دار سعيد بن أبي العاص . ثم على أصحاب الفساطيط . ثم انصرف في الطريق الأخرى . طريق بني زريق . ثم يخرج على دار عمار بن ياسر ودار أبي هريرة إلى البلاط

المعجم الكبير (6/ 39)
5448- حدثنا بشر بن موسى ، حدثنا الحميدي ، وحدثنا إسحاق بن أبي حسان الأنماطي ، حدثنا هشام بن عمار ، قالا : حدثنا عبد الرحمن بن عمار بن سعد القرظ مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حدثني أبي ، عن جدي : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بلالا أن يدخل أصبعيه في أذنيه ، وقال : إنه أرفع لصوتك , وإن أذان بلال كان مثنى ومثنى ، وتشهده مضعف ، وإقامته مفردة ، وقد قامت الصلاة مرة واحدة ، وأنه كان يؤذن يوم الجمعة للجمعة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إذا كان الفيء مثل الشراك , وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج إلى العيدين سلك على دار سعد بن أبي وقاص ، ثم على أصحاب الفساطيط ، ثم بدأ بالصلاة قبل الخطبة ، ثم كبر في الأولى سبعا قبل القراءة ، وفي الآخرة خمسا قبل القراءة ، ثم خطب الناس ، ثم انصرف من الطريق الآخر ، من طريق بني زريق ، فذبح أضحيته عند طرف الزقاق بيده بشفرة ، ثم خرج على دار عمار بن ياسر ودار أبي هريرة بالبلاط , وكان يخرج إلى العيدين ماشيا ، ويرجع ماشيا ، وكان يكبر بين أضعاف الخطبة ، ويكثر التكبير في الخطبة للعيدين , وكان إذا خطب في الحرب ، خطب على قوس ، وإذا خطب في الجمعة ، خطب على عصا ، وإن بلالا كان إذا كبر بالأذان استقبل القبلة ، ثم يقول : الله أكبر الله أكبر ، أشهد أن لا إله إلا الله ، مرتين ، أشهد أن محمدا رسول الله مرتين ، ويستقبل القبلة ، ثم ينحرف عن يمين القبلة ، فيقول : حي على الصلاة ، مرتين ، ثم ينحرف عن يسار القبلة ، فيقول : حي على الفلاح ، مرتين ، ثم يستقبل القبلة ، فيقول : الله أكبر الله أكبر ، لا إله إلا الله ، والله أكبر .

المستدرك للحاكم - ط. التأصيل (6/ 543)
6719 - حدثنا أبو بكر بن إسحاق الإمام، وعلي بن حمشاذ العدل، قالا: ثنا بشر بن موسى الأسدي، ثنا عبد الله بن الزبير الحميدي، ثنا عبد الرحمن بن عمار بن سعد القرظ، مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم، حدثني أبي، عن جدي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أمر بلالا أن يدخل إصبعه في أذنه وقال: إنه أرفع لصوتك ، وإن أذان بلال كان مثنى مثنى، وإقامته مفردة، وقد قامت الصلاة مرة مرة، وإنه كان يؤذن يوم الجمعة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان الفيء مثل الشراك، وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج إلى العيدين سلك على دار سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه، ثم على أصحاب الفساطيط، ثم يبدأ بالصلاة قبل الخطبة، ثم كبر في الأولى سبعا قبل القراءة، وفي الآخرة خمسا قبل القراءة، ثم خطب الناس، ثم انصرف من الطريق الآخر من طريق بني زريق فذبح أضحية عند طرف الرقاق بيده بشفرة، ثم خرج إلى دار عمار بن ياسر ودار أبي هريرة بالبلاط، وكان يخرج إلى العيدين ماشيا ويرجع ماشيا، وكان يكبر بين أضعاف الخطبة ويكثر التكبير في الخطبة ويخطب على عصا "، وإن بلالا كان إذا كبر بالأذان استقبل القبلة، ثم يقول: الله أكبر الله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله مرتين أشهد أن محمدا رسول الله مرتين ويستقبل القبلة، ثم ينحرف عن القبلة فيقول: حي على الصلاة مرتين، ثم ينحرف عن يسار القبلة فيقول: حي على الفلاح مرتين ثم يستقبل القبلة فيقول: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله