الموسوعة الحديثية


- إنَّ السَّخاءَ شجرةٌ في الجنَّةِ، وأغصانُها في الدُّنيا، فمن أخذ بغُصنٍ منها جرَّه إلى الجنَّةِ، والبخلُ شجرةٌ في النَّارِ، أغصانُها في الدُّنيا، فمن أخذَ بغُصنٍ منها جرَّه إلى النَّارِ
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي الصفحة أو الرقم : 2/538
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (7/ 92)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (5/ 224)، وابن الفاخر في ((موجبات الجنة)) (208) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: جنة - شجر الجنة بر وصلة - الكرم والجود والسخاء رقائق وزهد - ذم الشح صدقة - ذم البخل
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الموضوعات لابن الجوزي ط أضواء السلف (2/ 538)
1112- أنبأنا محمد بن أبي القاسم البغدادي، قال: حدثنا حمد بن أحمد، قال: أنبأنا أبو نعيم الأصبهاني، قال: أنبأنا أحمد بن السندي، قال: حدثنا أحمد بن الخطاب التستري، قال: حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب، قال: حدثنا عاصم بن عبد الله، قال: حدثنا عبد العزيز بن خالد، عن سفيان الثوري، عن أبي الزبير، عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن السخاء شجرة في الجنة وأغصانها في الدنيا، فمن أخذ بغصن منها جره إلى الجنة، والبخل شجرة في النار وأغصانها في الدنيا، فمن أخذ بغصن منها جره إلى النار.

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (7/ 92)
حدثنا أحمد بن السندي، حدثنا أحمد بن الخطاب التستري، حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب، حدثنا عاصم بن عبد الله، حدثنا عبد العزيز بن خالد، عن سفيان الثوري، عن أبي الزبير، عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن السخاء شجرة في الجنة , وأغصانها في الدنيا , فمن أخذ بغصن منها جره إلى الجنة , والبخل شجرة في النار وأغصانها في الدنيا , فمن أخذ بغصن منها جره إلى النار تفرد به عبد العزيز , وعنه عاصم

تاريخ بغداد ت بشار (5/ 224)
(1373) - حدثني الحسن بن أبي طالب، قال: حدثنا عبيد الله بن محمد بن عابد الخلال، قال: حدثنا أحمد بن الخطاب بن مهران، وأخبرنا أبو منصور محمد بن أحمد بن شعيب الروياني، قال: أخبرنا علي بن عمر الختلي، قال: حدثنا أحمد بن الخطاب بن مهران أبو جعفر التستري، ببغداد، قال: حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب الخوارزمي، قال: حدثنا عاصم بن عبد الله، قال: حدثنا عبد العزيز بن خالد، عن سفيان الثوري، عن أبي الزبير، عن جابر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن السخاء شجرة في الجنة، أغصانها في الدنيا، فمن أخذ بغصن منها؛ جره إلى الجنة، وإن البخل شجرة في النار، أغصانها في الدنيا، فمن أخذ بغصن منها؛ جره إلى النار ".

موجبات الجنة لابن الفاخر (ص: 150)
208 - ثنا زاهر بن طاهر، ثنا أبو سعد الأديب، ثنا أبو عمرو بن حمدان، ثنا أبو جعفر أحمد بن الخطاب بن مهران البزاز التستري، ثنا عبد الله بن عبد الوهاب الخوارزمي، ثنا عاصم بن عبد الله، ثنا عبد العزيز بن خالد، عن سفيان الثوري، عن أبي الزبير، عن جابر رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن السخاء شجرة في الجنة، وأغصانها في الدنيا، فمن أخذ بغصن منها جره إلى الجنة، وإن البخل شجرة في النار، وأغصانها في الدنيا، فمن أخذ بغصن منها جره إلى النار)).