الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ تَبارك وتَعالى لما خَلَقَ آدَمَ قَبَضَ طينتَه قبضتينِ: قبضةً بيمينِه، وقبضةً بيَدِه الأخرى، فقال للذي بيمينِه: هؤلاءِ للجَنَّةِ ولا أُبالي ، وقال للذي في يَدِه الأخرى: هؤلاءِ للنارِ ولا أُبالي ، ثم ردَّهم في صُلبِ آدَمَ، فهم يتناسَلون على ذلك إلى الآنَ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم الصفحة أو الرقم : 6/ 239
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((السنة)) (203)، والبزار (3032)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (9375)
التصنيف الموضوعي: أنبياء - آدم خلق - خلق آدم قدر - خلق الإنسان وكتابة رزقه وأجله ... قدر - كتاب أهل الجنة وأهل النار قدر - تقدير المقادير قبل الخلق
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[السنة لابن أبي عاصم] (1/ 89)
: ‌203 - حدثنا محمد بن المثنى، ثنا قيس بن محمد الكندي، ثنا روح بن المسيب، عن يزيد الرقاشي، عن غنيم بن قيس، عن أبي موسى الأشعري، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله تعالى يوم خلق آدم عليه السلام قبض بكفيه قبضتين، فوقع كل طيب بيمينه، وكل خبيث بشماله، فقال: هؤلاء أصحاب اليمين وهؤلاء أصحاب الجنة، وهؤلاء أصحاب الشمال وهؤلاء أصحاب النار، ثم ردهم في صلب آدم، فهم يتناسلون على ذلك الآن ".

[مسند البزار = البحر الزخار] (8/ 46)
: 3032 - حدثنا نصر بن علي، قال: أنبأنا روح بن المسيب، قال: أخبرنا يزيد الرقاشي، عن غنيم بن قيس، عن أبي موسى، رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله تبارك وتعالى لما خلق آدم صلى الله عليه وسلم، قبض من طينته قبضتين ‌قبضة ‌بيمينه وقبضة بيده الأخرى، فقال للذي بيمينه: هؤلاء للجنة ولا أبالي، وقال للذي بيده الأخرى: هؤلاء للنار ولا أبالي، ثم ردهم في صلب آدم فهم يتناسلون على ذلك إلى الآن "، وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا اللفظ إلا عن أبي موسى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

[المعجم الأوسط للطبراني] (9/ 147)
: ‌9375 - حدثنا هارون بن محمد بن المنخل، نا محمد بن سليمان لوين، نا روح بن المسيب، عن يزيد الرقاشي، عن غنيم بن قيس، عن أبي موسى الأشعري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله جل ذكره يوم خلق آدم قبض من صلبه قبضتين، فوقع كل طيب في يمينه وكل خبيث بيده الأخرى، فقال: هؤلاء أصحاب اليمين ولا أبالي، وهؤلاء أصحاب الجنة، وهؤلاء أصحاب النار، ثم أعادهم في صلب آدم، فهم ينسلون على ذاك الآن لا يروى هذا الحديث عن أبي موسى إلا بهذا الإسناد، تفرد به روح بن المسيب