الموسوعة الحديثية


- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ رأى قومًا يتعاطَون سيفًا لهم في المسجدِ فقال لعن اللهُ من فعل هذا أَلَمْ أنهَ عن هذا
خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن معاوية ينفرد بالمناكير عن المشاهير ويأتي عن الثقات بما لا يتابع عليه فاستحق الترك إلا عند الاختبار فيما وافق الثقات كان يحيى بن معين يرميه بالكذب
الراوي : بنة الجهني | المحدث : ابن حبان | المصدر : المجروحين الصفحة أو الرقم : 2/316
التخريج : أخرجه أحمد (14742) واللفظ له، والطبراني (2/ 30) (1190)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (1199) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - اللعن صلاة الجماعة والإمامة - آداب من حضر المساجد أدعية وأذكار - دعاء النبي على بعض الأشخاص والأشياء والأمور اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته جهاد - النهي عن تعاطي السيف مسلولا
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان ت حمدي (2/ 315)
: وروى محمد بن معاوية، عن ابن لهيعة، عن أبي الزبير، عن جابر، قال: أخبرني ‌بنة الجهني أن النبي صلى الله عليه وسلم ‌رأى ‌قوما ‌يتعاطون ‌سيفا ‌لهم ‌في ‌المسجد، فقال: "لعن الله من فعل هذا، ألم أنه عن هذا".

[مسند أحمد] (23/ 76 ط الرسالة)
: 14742 - حدثنا موسى، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا أبو الزبير، أن ‌بنة الجهني أخبره: أن النبي صلى الله عليه وسلم مر على قوم في المسجد، أو في المجلس، يسلون سيفا بينهم، يتعاطونه بينهم غير مغمود، فقال: " لعن الله من يفعل ذلك، أو لم أزجركم عن هذا؟ فإذا سللتم السيف، فليغمده الرجل، ثم ليعطه كذلك ".

 [المعجم الكبير – للطبراني] (2/ 30)
: 1190 - حدثنا أبو يزيد القراطيسي، ثنا عبد الله بن صالح، حدثني ابن لهيعة، عن أبي الزبير، أخبرني جابر بن عبد الله، أن ‌بنة الجهني أخبره أن نبي الله صلى الله عليه وسلم مر بقوم في مسجد، سلوا فيه سيفا فهم يتعاطونه بينهم فقال: لعن الله من فعل هذا، أولم أنهكم عنه؟ ‌فإذا ‌سل ‌أحدكم ‌السيف، ‌فليغمده ‌ثم ليعطيه صاحبه كذلك

معرفة الصحابة لأبي نعيم (1/ 444)
: 1199 - حدثنا فاروق الخطابي، ثنا أبو مسلم الكشي، ثنا معاذ بن فضالة، ثنا ابن لهيعة، عن أبي الزبير، عن جابر، أن ‌بنة الجهني، أخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى قوما يتعاطون ‌سيفا ‌بينهم ‌مسلولا، ‌فقال: ‌لعن ‌الله من فعل هذا، أولم أنه عن هذا ؟ حدثنا محمد بن محمد، ثنا الحضرمي، ثنا محمد بن معاوية، ثنا ابن لهيعة مثله. ورواه رشدين، فجمع بينه وبين أبي عمرو التجيبي