الموسوعة الحديثية


- وَيْحَكَ لا يُسْتَشْفَعُ باللهِ على أَحَدٍ من خَلْقِهِ، شأنُ اللهِ أَعْظَمُ من ذلك، وَيْحَكَ تَدْرِي ما اللهُ عَزَّ وجَلَّ ؟ إنَّ عَرْشَه على سماواتِهِ وأَرَضِيهِ هكذا - وقال بأُصْبُعِهِ مِثْلَ القُبَّةِ - وإنه لَيَئِطُّ به أَطِيطَ الرَّحْلِ بالراكِبِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : جبير بن مطعم | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 2639
التخريج : أخرجه أبو داود (4726)، وأبو عوانة في ((المستخرج)) (2570)، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (2/ 128) (1547) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - قول الرجل للرجل ويلك ونحوه خلق - العرش عقيدة - إثبات صفات الله تعالى إيمان - استواء الله على العرش
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 232)
4726 - حدثنا عبد الأعلى بن حماد، ومحمد بن المثنى، ومحمد بن بشار، وأحمد بن سعيد الرباطي، قالوا: حدثنا وهب بن جرير، قال أحمد: كتبناه من نسخته وهذا لفظه قال: حدثنا أبي، قال: سمعت محمد بن إسحاق، يحدث عن يعقوب بن عتبة، عن جبير بن محمد بن جبير بن مطعم، عن أبيه، عن جده، قال: أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم أعرابي، فقال: يا رسول الله، جهدت الأنفس، وضاعت العيال، ونهكت الأموال، وهلكت الأنعام، فاستسق الله لنا فإنا نستشفع بك على الله ونستشفع بالله عليك، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ويحك أتدري ما تقول؟ وسبح رسول الله صلى الله عليه وسلم، فما زال يسبح حتى عرف ذلك في وجوه أصحابه، ثم قال: ويحك إنه لا يستشفع بالله على أحد من خلقه، شأن الله أعظم من ذلك، ويحك أتدري ما الله، إن عرشه على سماواته لهكذا وقال بأصابعه مثل القبة عليه وإنه ليئط به أطيط الرحل بالراكب قال ابن بشار في حديثه: إن الله فوق عرشه، وعرشه فوق سماواته وساق الحديث، وقال عبد الأعلى: وابن المثنى، وابن بشار، عن يعقوب بن عتبة، وجبير بن محمد بن جبير، عن أبيه، عن جده والحديث بإسناد أحمد بن سعيد هو الصحيح وافقه عليه جماعة منهم يحيى بن معين، وعلي بن المديني، ورواه جماعة عن ابن إسحاق، كما قال أحمد، أيضا وكان سماع عبد الأعلى، وابن المثنى، وابن بشار من نسخة واحدة فيما بلغني.

مستخرج أبي عوانة ط الجامعة الإسلامية (7/ 70)
2570 - ز- حدثنا أبو الأزهر، حدثنا وهب بن جرير، حدثنا أبي، قال: سمعت محمد بن إسحاق , يحدث عن يعقوب بن عتبة، عن جبير بن محمد بن جبير بن مطعم، عن أبيه، عن جده، قال: "جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله! هلكت الأنفس، وجاع العيال، وهلكت الأموال، فاستسق لنا ربك، فإنا نستشفع بالله عليك، وبك على الله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: سبحان الله! سبحان الله! فما زال يسبح حتى عرف ذلك في وجوه أصحابه، ثم قال: ويحك!!، أتدري ما الله؟ إن شأنه أعظم من ذاك، إنه لا يستشفع به على أحد، إنه لفوق سماواته على عرشه، وإنه عليه لهكذا- وأشار وهب بيده: مثل القبة عليه، وأشار أبو الأزهر أيضا -إنه ليئط به أطيط الرحل بالراكب".

 [المعجم الكبير – للطبراني] (2/ 128)
1547 - حدثنا زكريا بن يحيى الساجي، ثنا عبد الأعلى بن حماد النرسي، ح وثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، ثنا يحيى بن معين، ح وثنا معاذ بن المثنى، ثنا علي بن المديني، قالوا: ثنا وهب بن جرير، حدثني أبي، قال: سمعت محمد بن إسحاق، يحدث عن يعقوب بن عتبة، عن جبير بن محمد بن جبير بن مطعم، عن أبيه، عن جده، قال: جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم أعرابي، فقال: يا رسول الله جهدت الأنفس، وضاع العيال، وهلكت الأموال، ونهكت الأنعام، فاستسق الله عز وجل لنا، فإنا نستشفع بك على الله، ونستشفع بالله عليك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ويحك تدري ما تقول؟ فسبح رسول الله صلى الله عليه وسلم، فما زال يسبح، حتى عرف ذلك في وجوه أصحابه، ثم قال: ويحك لا يستشفع بالله على أحد، من خلقه، شأن الله أعظم من ذلك، ويحك تدري ما الله عز وجل؟ إن عرشه على سماواته، وأرضه هكذا ، وقال بإصبعيه مثل القبة، وإنه ليئط به أطيط الرحل بالراكب