الموسوعة الحديثية


- اللهمَّ إنِّي أسأَلُك بكلِّ اسمٍ هو لك، سَمَّيتَ به نفسَك، أو أنزَلتَه في كتابِك، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك، أو استأثَرتَ به في عِلمِ الغيبِ عندَك.
خلاصة حكم المحدث : حديث صحيح
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم الصفحة أو الرقم : 7/ 228
التخريج : أخرجه أحمد (3712)، وابن أبي شيبة (29930)، والبزار (1994)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - اسم الله الأعظم أدعية وأذكار - دعاء من أصابه هم أو حزن إيمان - توحيد الأسماء والصفات
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (6/ 246 ط الرسالة)
((3712- حدثنا يزيد، أخبرنا فضيل بن مرزوق، حدثنا أبو سلمة الجهني، عن القاسم بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( ما أصاب أحدا قط هم ولا حزن، فقال: اللهم إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو علمته أحدا من خلقك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي، إلا أذهب الله همه وحزنه، وأبدله مكانه فرحا))، قال: فقيل: يا رسول الله، ألا نتعلمها؟ فقال: (( بلى، ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها)).

مصنف ابن أبي شيبة- ترقيم عوامة (10/ 253)
29930- حدثنا يزيد بن هارون، عن فضيل بن مرزوق قال: حدثنا أبو سلمة الجهني، عن القاسم بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما قال عبد قط إذا أصابه هم، أو حزن: اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي إلا أذهب الله همه وأبدله مكان حزنه فرحا، قالوا: يا رسول الله، ينبغي لنا أن نتعلم هؤلاء الكلمات؟ قال: أجل، ينبغي لمن سمعهن أن يتعلمهن.

[مسند البزار - البحر الزخار] (5/ 363)
‌1994- حدثنا إسحاق بن بهلول، قال: نا إسحاق بن عيسى، قال: نا محمد بن صالح الثقفي، قال: نا عبد الرحمن بن إسحاق، عن القاسم بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن عبد الله بن مسعود قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا هذا الدعاء: ((اللهم إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، نافذ في قضاؤك، أسألك بكل اسم سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب غمي، إلا أذهب الله غمه وأبدله بحزنه فرحا))، قالوا: يا رسول الله، ينبغي لنا أن نتعلم هؤلاء الكلمات قال: ((أجل ينبغي لمن سمعهن أن يتعلمهن)).