الموسوعة الحديثية


- أنَّ طَلحةَ بنَ البَراءِ مَرِضَ، فأتاه النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يَعودُه ، فقال: إنِّي لا أرى طَلحةَ إلَّا قد حَدَثَ فيه المَوتُ، فآذِنوني به وعَجِّلوا؛ فإنَّه لا يَنبَغي لِجيفةِ مُسلِمٍ أنْ تُحبَسَ بَينَ ظَهرانَيْ أهْلِه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : حصين بن وحوح | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 3159
التخريج : أخرجه أبو داود (3159)، والبيهقي (6694)، والبغوي في ((معجم الصحابة)) (1351) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - تعجيل الدفن مناقب وفضائل - طلحة بن البراء مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم جنائز وموت - عيادة المريض مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 200 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 3159 - حدثنا عبد الرحيم بن مطرف الرؤاسي أبو سفيان، وأحمد بن جناب، قالا: حدثنا عيسى - قال أبو داود: هو ابن يونس - عن سعيد بن عثمان البلوي، عن عروة بن سعيد الأنصاري، عن أبيه، عن الحصين بن وحوح، أن طلحة بن ‌البراء، ‌مرض ‌فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده، فقال: إني لا أرى طلحة إلا قد حدث فيه الموت فآذنوني به وعجلوا فإنه، لا ينبغي لجيفة مسلم أن تحبس بين ظهراني أهله

السنن الكبير للبيهقي (7/ 203 ت التركي)
: 6694 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا محمد بن إسحاق الصغاني، حدثنا عمرو بن زرارة (ح) وأخبرنا أبو علي الروذبارى، أخبرنا محمد بن بكر، حدثنا أبو داود، حدثنا عبد الرحيم بن مطرف الرؤاسي أبو سفيان وأحمد بن جناب قالوا: حدثنا عيسى بن يونس، حدثنا سعيد بن عثمان البلوى، عن عروة ابن سعيد الأنصارى، عن أبيه، عن حصين بن وحوح، أن طلحة بن البراء مرض فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده فقال: "إني لا أرى طلحة إلا قد حدث به الموت فآذنوني به حتى أشهده وأصلى عليه، وعجلوه فإنه لا ينبغي لجيفة مسلم أن تحبس بين ظهراني أهله". لفظ حديث أبي عبد الله. وكذا قاله: عمرو بن زرارة. [[وقيل: عمر بن زرارة]].

[معجم الصحابة للبغوي] (3/ 415)
: 1351 - حدثنا أحمد بن منصور ومحمد بن إبراهيم البزار قالا: نا أحمد بن جناب قالل: حدثني عصى بن يونس قال: حدثني سعيد بن عثمان البلوي عن عروة بن سعيد الأنصاري عن أبيه عن الحصين بن وحوح: أن طلحة بن ‌البراء ‌مرض ‌فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده فلما انصرف قال لأهله: " إني لأرى طلحة قد حدث فيه الموت فأذنوني به حتى أشهده وأصلي عليه " ولم يبلغ النبي صلى الله عليه وسلم بني سالم - يعني ابن عوف - حتى توفي وجن عليه الليل وكان فيما قال طلحة: ادفنوني والحقوني بربي تعالى ولا تدعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فإني أخاف عليه اليهود فجاء فوقف على قبره