الموسوعة الحديثية


- قبَض اللهُ نبيَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على خَيرِ ما قُبِضَ عليه نبيٌّ منَ الأنبياءِ عليهمُ السَّلامُ، ثُم استُخلِفَ أبو بكْرٍ فعمِل بعمَلِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وسُنَّةِ نبيِّه، وعمرُ كذلك.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 1059
التخريج : أخرجه عبدالله بن أحمد في ((زوائد المسند)) (1059) واللفظ له، وابن أبي شيبة (38208)، والآجري في ((الشريعة)) (1804)
التصنيف الموضوعي: أنبياء - خصائص وفضائل فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب أنبياء - محمد
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (2/ 315 ط الرسالة)
: • 1059 - حدثنا عبد الله، حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا ابن نمير، عن عبد الملك بن سلع، عن عبد خير، قال: سمعت عليا يقول: قبض الله نبيه صلى الله عليه وسلم على خير ما قبض عليه نبي من الأنبياء عليهم السلام، ثم استخلف أبو بكر، فعمل بعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم وسنة نبيه، وعمر كذلك

مصنف ابن أبي شيبة - ترقيم عوامة (20/ 582)
38208- حدثنا ابن نمير ، عن عبد الملك بن سلع ، عن عبد خير ، قال : سمعت عليا يقول : قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم على خير ما قبض عليه نبي من الأنبياء ، وأثنى عليه صلى الله عليه وسلم ، قال : ثم استخلف أبو بكر ، فعمل بعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم وبسنته ، ثم قبض أبو بكر على خير ما قبض عليه أحد ، وكان خير هذه الأمة بعد نبيها صلى الله عليه وسلم ، ثم استخلف عمر ، فعمل بعملهما وسنتهما ، ثم قبض على خير ما قبض عليه أحد ، وكان خير هذه الأمة بعد نبيها وبعد أبي بكر

[الشريعة للآجري] (5/ 2319)
: 1804 - أنبأنا أبو القاسم إبراهيم بن الهيثم الناقد قال: حدثنا أبو عبد الرحمن عبد الله بن عمر الكوفي قال: حدثنا عبد الله بن نمير ، عن عبد الملك بن سلع الهمداني ، عن عبد خير قال: سمعت علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه يقول: قبض الله نبيه صلى الله عليه وسلم على خير ملة قبض عليها نبي من الأنبياء. قال: وأثنى عليه ، ثم استخلف أبو بكر رضي الله عنه فعمل بعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم وبسنته ثم قبض أبو بكر على خير ما قبض الله عز وجل عليه أحدا ، وكان خير هذه الأمة بعد نبيها صلى الله عليه وسلم ، ثم استخلف عمر رضي الله عنه فعمل بعملهما وسنتهما ثم قبض عمر على خير ما قبض عليه أحد ، وكان خير هذه الأمة بعد نبيها وبعد أبي بكر