الموسوعة الحديثية


- عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قرأَ سورةَ الرَّحمنِ، فقال: الجِنُّ كانوا أحسَنَ منكم ردًّا؛ ما قرأتُ عليهم هذه الآيةَ {فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} إلَّا قالوا: فبأيِّ آلائِك رَبَّنا نُكَذِّبُ؟!
خلاصة حكم المحدث : فيه نظر
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 2/335
التخريج : أخرجه الترمذي (3291)، والحاكم (3766)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (2/ 232) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الرحمن إيمان - أعمال الجن والشياطين إيمان - الجن والشياطين فضائل سور وآيات - سورة الرحمن
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي ت السرساوي (3/ 408)
3267- وقال الوليد بن مسلم: عن زهير بن محمد، عن محمد بن المنكدر، عن جابر بن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قرأ سورة الرحمن، فقال: للجن كانوا أحسن منكم ردا، ما قرأت عليهم هذه الآية: {فبأي آلاء ربكما تكذبان} إلا قالوا: فبأي آلائك ربنا نكذب. جميعا فيهما نظر.

[سنن الترمذي] (5/ 399)
3291 - حدثنا عبد الرحمن بن واقد أبو مسلم قال: حدثنا الوليد بن مسلم، عن زهير بن محمد، عن محمد بن المنكدر، عن جابر قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على أصحابه، فقرأ عليهم سورة الرحمن من أولها إلى آخرها فسكتوا، فقال: " لقد قرأتها على الجن ليلة الجن فكانوا أحسن مردودا منكم، كنت كلما أتيت على قوله {فبأي آلاء ربكما تكذبان} [الرحمن: 13] قالوا: لا بشيء من نعمك ربنا نكذب فلك الحمد ". هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث الوليد بن مسلم عن زهير بن محمد قال ابن حنبل: " كأن زهير بن محمد الذي وقع بالشام ليس هو الذي يروى عنه بالعراق، كأنه رجل آخر قلبوا اسمه، يعني: لما يروون عنه من المناكير ". وسمعت محمد بن إسماعيل البخاري، يقول: أهل الشام يروون عن زهير بن محمد مناكير، وأهل العراق يروون عنه أحاديث مقاربة

المستدرك على الصحيحين للحاكم (2/ 515)
3766 - حدثنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن إسماعيل بن مهران، ثنا أبي، ثنا هشام بن عمار، وأبو مسلم عبد الرحمن بن واقد الحراني قالا: ثنا الوليد بن مسلم، ثنا زهير بن محمد، عن محمد بن المنكدر، عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، قال: لما قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة الرحمن على أصحابه حتى فرغ قال: " ما لي أراكم سكوتا للجن كانوا أحسن منكم ردا، ما قرأت عليهم من مرة، {فبأي آلاء ربكما تكذبان} [الرحمن: 13] إلا قالوا: ولا بشيء من نعمتك ربنا نكذب فلك الحمد صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه

دلائل النبوة للبيهقي (2/ 232)
أخبرنا أبو الحسن محمد بن الحسين بن داود العلوي رحمه الله قال: أخبرنا أبو بكر محمد بن الحسين القطان قال: حدثنا أبو الأزهر أحمد بن الأزهر قال: حدثنا مروان بن محمد قال: حدثنا زهير بن محمد، عن محمد بن المنكدر، عن جابر بن عبد الله قال: لما قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم الرحمن على الناس سكتوا، فلم يقولوا شيئا، فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: " للجن كانوا أحسن جوابا منكم، لما قرأت عليهم {فبأي آلاء ربكما تكذبان} [الرحمن: 13] قالوا: ولا بشيء من آلائك ربنا نكذب "