الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانَ في التَّهجُّدِ يقولُ بعدَ ما يقولُ اللَّهُ أَكبرُ [اللَّهمَّ لكَ الحمدُ أنتَ نورُ السَّمَواتِ والأرضِ ولكَ الحمدُ أنتَ قَيَّامُ السَّمَواتِ والأرضِ ولكَ الحمدُ أنتَ ربُّ السَّمَواتِ والأرضِ ومَن فيهنَّ أنتَ الحقُّ وقولُكَ الحقُّ ووعدُكَ الحقُّ ولقاؤُكَ حقٌّ والجنَّةُ حقٌّ والنَّارُ حقٌّ والسَّاعةُ حقٌّ اللَّهمَّ لكَ أسلَمتُ وبِكَ آمَنتُ وعلَيكَ تَوكَّلتُ وإليكَ أنبتُ وبكَ خاصَمتُ وإليكَ حاكَمتُ فاغفِر لي ما قدَّمتُ وأخَّرتُ وأسرَرتُ وأعلَنتُ أنتَ إلَهي لا إلَهَ إلَّا أنتَ]
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم : 772
التخريج : أخرجه أبو داود (772) واللفظ له تامًا، والبخاري (1120)، ومسلم (769) باختلاف يسير تامًا.
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - الدعاء في صلاة الليل وقيامه صلاة - أدعية الاستفتاح صلاة - الدعاء في الصلاة صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم أدعية وأذكار - أذكار الصلوات
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (1/ 205)
772 - حدثنا أبو كامل، حدثنا خالد يعني ابن الحارث، حدثنا عمران بن مسلم، أن قيس بن سعد حدثه، قال: حدثنا طاوس، عن ابن عباس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان في التهجد يقول بعد ما يقول الله أكبر، ثم ذكر معناه [اللهم لك الحمد، أنت نور السموات والأرض، ولك الحمد أنت قيام السموات والأرض، ولك الحمد أنت رب السموات والأرض ومن فيهن أنت الحق وقولك الحق ووعدك الحق ولقاؤك حق والجنة حق والنار حق والساعة حق، اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت وإليك أنبت وبك خاصمت وإليك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وأخرت وأسررت وأعلنت، أنت إلهي لا إله إلا أنت].

[صحيح البخاري] (2/ 48)
1120 - حدثنا علي بن عبد الله، قال: حدثنا سفيان، قال: حدثنا سليمان بن أبي مسلم، عن طاوس، سمع ابن عباس رضي الله عنهما، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قام من الليل يتهجد قال: " اللهم لك الحمد أنت قيم السموات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد لك ملك السموات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت نور السموات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت ملك السموات والأرض، ولك الحمد أنت الحق ووعدك الحق، ولقاؤك حق، وقولك حق، والجنة حق، والنار حق، والنبيون حق، ومحمد صلى الله عليه وسلم حق، والساعة حق، اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، وإليك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، أنت المقدم، وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت - أو: لا إله غيرك - " قال سفيان: وزاد عبد الكريم أبو أمية: ولا حول ولا قوة إلا بالله، قال سفيان: قال سليمان بن أبي مسلم: سمعه من طاوس، عن ابن عباس رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم

[صحيح مسلم] (1/ 532)
199 - (769) حدثنا قتيبة بن سعيد، عن مالك بن أنس، عن أبي الزبير، عن طاوس، عن ابن عباس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان يقول إذا قام إلى الصلاة من جوف الليل: اللهم لك الحمد، أنت نور السماوات والأرض، ولك الحمد، أنت قيام السماوات والأرض، ولك الحمد، أنت رب السماوات والأرض ومن فيهن، أنت الحق، ووعدك الحق، وقولك الحق، ولقاؤك حق، والجنة حق، والنار حق، والساعة حق، اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، وإليك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وأخرت، وأسررت وأعلنت، أنت إلهي لا إله إلا أنت.