الموسوعة الحديثية


- أعظَمُ الغُلولِ عندَ اللَّهِ ذراعٌ في الأرضِ تجِدونَ الرَّجُلَينِ جارَينِ في الأرضِ أو في الدَّارِ فيقتطعُ أحدُهُما مِن حظِّ صاحبِهِ ذراعًا إذا اقتطعَهُ طُوِّقَهُ مِن سبعِ أرضينَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : [أبو مالك الأشجعي سعد بن طارق] | المحدث : الهيتمي المكي | المصدر : الزواجر عن اقتراف الكبائر الصفحة أو الرقم : 1/261
التخريج : أخرجه أحمد (22946) واللفظ له، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (6982)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبائر مظالم - من ظلم أرضا رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال غصب وضمانات - تحريم الغصب والتشديد فيه والنهي عن جده وهزله غصب وضمانات - غصب العقار
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد - قرطبة] (5/ 341)
22946- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الملك بن عمرو ثنا زهير يعني بن محمد عن عبد الله بن محمد بن عقيل عن عطاء بن يسار عن أبي مالك الأشعري عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: أعظم الغلول عند الله عز و جل ذراع من الأرض تجدون الرجلين جارين في الأرض أو في الدار فيقتطع أحدهما من حظ صاحبه ذراعا إذا اقتطعه طوقه من سبع ارضين إلى يوم القيامة

معرفة الصحابة لأبي نعيم (6/ 3008)
6982- حدثنا أبو بكر بن مالك، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا عبد الملك بن عمرو، ثنا زهير بن محمد، عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن عطاء بن يسار، عن أبي مالك الأشجعي، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: ((إن أعظم الغلول عند الله، ذراع من الأرض، تجدون الرجلين جارين في الأرض، أو في الدار، فيقطع أحدهما من حوض صاحبه ذراعا، فإذا اقتطعه، طوقه من سبع أرضين إلى يوم القيامة)) كذا قاله عبد الملك، عن زهير ورواه شريك، وقيس بن الربيع، وعبيد الله بن عمرو، عن عبد الله، عن عطاء، فقالوا: عن أبي مالك الأشعري، وهو الصحيح