الموسوعة الحديثية


- تُعرَضُ الأعمالُ كُلَّ اثنَينِ وخَميسٍ، فأُحِبُّ أنْ يُعرَضَ عَمَلي وأنا صائِمٌ.
خلاصة حكم المحدث : [روي] بنحوه من حديث أسامة وفي إسناده مجهول
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الرباعي | المصدر : فتح الغفار الصفحة أو الرقم : 916/2
التخريج : أخرجه الترمذي (747) باختلاف يسير، وابن ماجه (1740)، وأحمد (8343) بنحوه
التصنيف الموضوعي: صيام - صيام الاثنين والخميس آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (3/ 113)
747- حدثنا محمد بن يحيى قال: حدثنا أبو عاصم، عن محمد بن رفاعة، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((تعرض الأعمال يوم الاثنين والخميس، فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم)): ((حديث أبي هريرة في هذا الباب حديث حسن غريب)).

[سنن ابن ماجه] (1/ 553)
1740- حدثنا العباس بن عبد العظيم العنبري قال: حدثنا الضحاك بن مخلد، عن محمد بن رفاعة، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم)) كان يصوم الاثنين والخميس، فقيل: يا رسول الله إنك تصوم الاثنين والخميس؟ فقال: ((إن يوم الاثنين والخميس يغفر الله فيهما لكل مسلم، إلا متهاجرين، يقول: دعهما حتى يصطلحا))

[مسند أحمد - قرطبة] (2/ 329)
8343- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو عاصم أنا محمد بن رفاعة عن سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة: ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان أكثر ما يصوم الإثنين والخميس قال فقيل له قال فقال ان الأعمال تعرض كل اثنين وخميس أو كل يوم اثنين وخميس فيغفر الله لكل مسلم أو لكل مؤمن الا المتهاجرين فيقول آخرهما