الموسوعة الحديثية


- ما مِن مُعَمَّرٍ يُعَمَّرُ في الإسلامِ أربعينَ سَنةً إلَّا صرَفَ اللهُ عنه ثلاثةَ أنواعٍ مِنَ البَلاءِ: الجُنونَ، والجُذامَ، والبَرَصَ، فإذا بلَغَ خمسينَ سَنةً لَيَّنَ اللهُ عليه الحِسابَ، فإذا بلَغَ سِتِّينَ رزَقَه اللهُ الإنابةَ إليه بما يُحِبُّ، فإذا بلَغَ سَبعينَ سَنةً أحَبَّه اللهُ وأحَبَّه أهلُ السَّماءِ، فإذا بلَغَ الثَّمانينَ قَبِلَ اللهُ حسناتِه وتَجاوَزَ عن سَيِّئاتِه، فإذا بلَغَ تِسعينَ غفَرَ اللهُ له ما تقَدَّمَ مِن ذنْبِه وما تأخَّرَ، وسُمِّيَ أَسيرَ اللهِ في أرضِه، وشَفَعَ لأهلِ بَيتِه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جدا
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 13279
التخريج : أخرجه أحمد (13279) واللفظ له، والبزار عقب (6341)، وأبو يعلى (4246)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أعمار هذه الأمة طب - الجذام قيامة - الحساب والقصاص إحسان - الحسنات والسيئات استغفار - مغفرة الله تعالى للذنوب العظام وسعة رحمته
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (21/ 12 ط الرسالة)
: ‌13279 - حدثنا أنس بن عياض، حدثني يوسف بن أبي ذرة الأنصاري، عن جعفر بن عمرو بن أمية الضمري، عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين سنة، إلا صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء: الجنون، والجذام، والبرص، فإذا بلغ خمسين سنة، لين الله عليه الحساب، فإذا بلغ ستين، رزقه الله الإنابة إليه بما يحب، فإذا بلغ سبعين سنة أحبه الله، وأحبه أهل السماء، فإذا بلغ الثمانين، قبل الله حسناته، وتجاوز عن سيئاته، فإذا بلغ تسعين، غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وسمي أسير الله في أرضه، وشفع لأهل بيته " .

[مسند البزار - البحر الزخار] (13/ 34)
: وبإسناده [حدثنا عبد الله بن شبيب، حدثنا عبد الله بن عبد الملك أبو شيبة، حدثنا أبو قتادة العذري، حدثنا ابن أخي الزهري ، عن عمه، عن أنس بن مالك]: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من عبد يعمر في الإسلام أربعين سنة إلا صرف الله عنه أنواعا من البلاء: الجنون والجذام والبرص فإذا بلغ خمسين سنة لين الله له الحساب فإذا بلغ ستين سنة رزقه الله الإنابة إليه بما يحب فإذا بلغ سبعين أحبه الله وأحبه أهل السماء فإذا بلغ الثمانين تقبل الله منه حسناته وتجاوز عن سيئاته فإذا بلغ التسعين غفر الله ما تقدم من ذنبه وما تأخر وسمي أسير الله في أرضه وشفع في أهل بيته. وهذان الحديثان لا نعلم رواهما إلا أبو قتادة، عن ابن أخي الزهري.

مسند أبي يعلى (7/ 241 ت حسين أسد)
: ‌4246 - حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير، حدثنا أنس بن عياض، حدثني يوسف بن أبي ذرة، عن جعفر بن عمرو بن أمية، عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ما من مسلم يعمر في الإسلام أربعين سنة إلا صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء: الجذام، والجنون، والبرص، فإذا بلغ الخمسين لين الله عليه الحساب، فإذا بلغ الستين رزقه الله الإنابة بما يحب، فإذا بلغ السبعين أحبه الله وأحبه أهل السماء، فإذا بلغ الثمانين قبل الله حسناته وتجاوز عن سيئاته، فإذا بلغ التسعين غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وسمي أسير الله في الأرض، وشفع لأهل بيته " ،