الموسوعة الحديثية


- ما من مُؤمِنٍ يُعَزِّي أخاه بمصيبةٍ, إلا كساه اللهُ سبحانه من حُلَلِ الكرامةِ يومَ القيامةِ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف [ ثم تراجع الشيخ وصححه ، انظر الصحيحة : 1 / 378 ]
الراوي : محمد بن عمرو بن حزم | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 610
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1601) واللفظ له، وعبد بن حميد في ((المسند)) (287) باختلاف يسير، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (5296) مطولاً
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - التعزية بر وصلة - تراحم المؤمنين وتعاطفهم وتعاضدهم آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة بر وصلة - حق المسلم على المسلم رقائق وزهد - الإيثار والمواساة
|أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 511 )
1601- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا خالد بن مخلد قال: حدثني قيس أبو عمارة، مولى الأنصار قال: سمعت عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم، يحدث عن أبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((ما من مؤمن يعزي أخاه بمصيبة، إلا كساه الله سبحانه من حلل الكرامة يوم القيامة)).

[المنتخب من مسند عبد بن حميد ت مصطفى العدوي] (1/ 238)
((‌287- حدثنا خالد بن مخلد البجلي، حدثني قيس-أبو عمارة- قال: سمعت عبد الله بن أبي بكر بن حزم يحدث عن أبيه، عن جده قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: ((ما من مسلم يعزي أخاه المسلم بمصيبته، إلا كساه الله عز وجل من حلل الكرامة يوم القيامة)).

[المعجم الأوسط - للطبراني] (5/ 273)
‌5296- حدثنا محمد بن نصر الصائغ قال: نا إسماعيل بن أبي أويس قال: حدثني قيس أبو عمارة، عن عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم الأنصاري، عن أبيه، عن جده قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من عاد مريضا فلا يزال في الرحمة حتى إذا قعد عنده استنقع فيها، وإذا قام من عنده فلا يزال يخوض فيها حتى يرجع من حيث خرج، ومن عزى أخاه المؤمن من مصيبة كساه الله حلل الكرامة يوم القيامة)) لا يروى هذا الحديث عن عمرو بن حزم إلا بهذا الإسناد، تفرد به: ابن أبي أويس ((.