logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- قالوا كيفَ بنا يا رسولَ اللَّهِ قالَ تأخُذونَ ما تعرِفونَ وتدَعون ما تُنكِرون وتُقبِلونَ على خاصَّتِكم وتَدَعون عوامَّهم
خلاصة حكم المحدث : جاء من طرق بعضها صحيح الإسناد
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : فتح الباري لابن حجر الصفحة أو الرقم : 13/42
التخريج : أخرجه أبو داود (4342)، وأحمد (7063)، والحاكم (2671) جميعهم بنحوه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - العزلة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات فتن - العزلة في الفتن فتن - فعل من بقي في حثالة فتن - ما يفعل في الفتن
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 123)
4342 - حدثنا القعنبي، أن عبد العزيز بن أبي حازم، حدثهم، عن أبيه، عن عمارة بن عمرو، عن عبد الله بن عمرو بن العاص، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: كيف بكم وبزمان أو يوشك أن يأتي زمان يغربل الناس فيه غربلة، تبقى حثالة من الناس، قد مرجت عهودهم، وأماناتهم، واختلفوا، فكانوا هكذا وشبك بين أصابعه، فقالوا: وكيف بنا يا رسول الله؟ قال: تأخذون ما تعرفون، وتذرون ما تنكرون، وتقبلون على أمر خاصتكم، وتذرون أمر عامتكم قال أبو داود: هكذا روي عن عبد الله بن عمرو، عن النبي صلى الله عليه وسلم، من غير وجه

مسند أحمد مخرجا (11/ 634)
7063 - حدثنا سعيد بن منصور، حدثنا يعقوب بن عبد الرحمن، عن أبي حازم، عن عمارة بن عمرو بن حزم، عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يوشك أن يغربل الناس غربلة، وتبقى حثالة من الناس، قد مرجت عهودهم، وأماناتهم، وكانوا هكذا ، وشبك بين أصابعه، قالوا: فكيف نصنع يا رسول الله إذا كان ذلك؟ قال: تأخذون ما تعرفون، وتذرون ما تنكرون، وتقبلون على خاصتكم، وتدعون عامتكم حدثناه قتيبة بن سعيد، بإسناده ومعناه، إلا أنه قال: وتبقى حثالة من الناس، وتدعون أمر عامتكم

المستدرك للحاكم ط العلمية (2/ 171)
2671 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا بحر بن نصر بن سابق الخولاني، ثنا عبد الله بن وهب، حدثني يعقوب بن عبد الرحمن، عن عمارة بن حزم، عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يوشك أن يأتي زمان يغربل الناس غربلة، ويبقى حثالة من الناس قد مرجت عهودهم وأماناتهم، واختلفوا فكانوا هكذا وشبك بين أصابعه، قالوا: فكيف بنا يا رسول الله؟ قال: تأخذون ما تعرفون وتذرون ما تنكرون، وتقبلون على أمر خاصتكم، وتدعون أمر عامتكم هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه بهذه السياقة