الموسوعة الحديثية


- خرجنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حتَّى إذا كنَّا عند السُّقيا الَّتي كانت لسعدٍ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم اللَّهمَّ إنَّ إبراهيمَ عبدَك وخليلَك دعاك لأهلِ مكَّةَ بالبركةِ وأنا محمَّدٌ عبدُك ورسولُك وإنِّي أدعوك لأهلِ المدينةِ أن تُبارِكَ لهم في صاعِهم ومُدِّهم مثلَ ما باركتَ لأهلِ مكَّةَ واجعلْ مع البَركةِ بركَتَيْن
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد قوي
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 2/214
التخريج : أخرجه الترمذي (3914)، وأحمد (936)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (4270)
التصنيف الموضوعي: أنبياء - إبراهيم فضائل المدينة - الترغيب في المقام بالمدينة فضائل المدينة - فضل المدينة فضائل المدينة - فضل المدينة والدعاء لها بالبركة مناقب وفضائل - مكة شرفها الله تعالى
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن الترمذي (5/ 718)
: 3914 - حدثنا قتيبة بن سعيد قال: حدثنا الليث، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن عمرو بن سليم الزرقي، عن عاصم بن عمرو، عن علي بن أبي طالب، قال: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا كان بحرة السقيا التي كانت لسعد بن أبي وقاص فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ائتوني بوضوء، فتوضأ ثم قام فاستقبل القبلة، فقال: اللهم إن إبراهيم كان عبدك وخليلك ودعا لأهل مكة بالبركة، وأنا عبدك ورسولك أدعوك لأهل المدينة أن تبارك لهم في مدهم وصاعهم مثلي ما باركت لأهل مكة مع البركة بركتين هذا حديث حسن صحيح وفي الباب عن عائشة، وعبد الله بن زيد، وأبي هريرة

[مسند أحمد] (2/ 251 ط الرسالة)
: 936 - حدثنا حجاج، حدثنا ليث، حدثنا سعيد - يعني المقبري -، عن عمرو بن سليم الزرقي، عن عاصم بن عمرو، عن علي بن أبي طالب، أنه قال: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، حتى إذا كنا بالحرة بالسقيا التي كانت لسعد بن أبي وقاص، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ائتوني بوضوء ". فلما توضأ قام فاستقبل القبلة، ثم كبر، ثم قال: " اللهم إن إبراهيم كان عبدك وخليلك دعا لأهل مكة بالبركة، وأنا محمد عبدك ورسولك أدعوك لأهل المدينة أن تبارك لهم في مدهم وصاعهم، مثلي ما باركت لأهل مكة، مع البركة بركتين ".

(السنن الكبرى للنسائي - العلمية)
(2/ 484) 4270 -أخبرنا قتيبة بن سعيد، قال: حدثنا الليث، عن سعيد بن أبي سعيد، عن عمرو بن سليم الزرقي، عن عاصم، عن علي بن أبي طالب، قال: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا كنا بالحرة بالسقيا التي كانت لسعد بن أبي وقاص، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ائتوني بوضوء فتوضأ، ثم ‌قام ‌فاستقبل ‌القبلة ثم قال: اللهم إن إبراهيم كان عبدك وخليلك دعا لأهل مكة بالبركة وأنا محمد عبدك ورسولك أدعوك لأهل المدينة أن تبارك لهم في مدهم وصاعهم مثلي ما باركت لأهل مكة مع البركة بركتين