الموسوعة الحديثية


- يَدخُلُ فُقراءُ هذه الأُمَّةِ -يعني: الجنَّةَ- قبْلَ أغنيائِهم بأربعِ مئةِ عامٍ، حتَّى يقولَ المُؤمِنُ الغنِيُّ: يا لَيْتني كنْتُ عائلًا، قالوا: يا رسولَ اللهِ، سَمِّهم لنا بأسمائِهم، قال: هم الَّذين إذا كان مَكروهًا بُعِثوا إليه، وإذا كان مَغْنمًا بُعِثَ له سِواهم، هم الَّذين يُحْبَسونَ عن الأبوابِ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] زيد العمي وهو ضعيف
الراوي : رجل من الصحابة | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 8/269
التخريج : أخرجه مسدد كما في ((إتحاف الخيرة)) (7947) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - فضل الفقر والفقراء رقائق وزهد - من لا يؤبه به جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار رقائق وزهد - فضل الجوع وخشونة العيش
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [إتحاف الخيرة المهرة – للبوصيري] (8/ 269)
: ‌7947 - وعن أبي الصديق الناجي، عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يدخل فقراء هذه الأمة- يعني الجنة- قبل أغينائهم بأربعمائة عام، حتى يقول المؤمن الغني: يا ليتني كنت عائلا. قالوا: يا رسول الله، سمهم لنا بأسمائهم. قال: هم الذين إذا كان مكروها بعثوا إليه، وإذا كان مغنما بعث له سواهم، هم الذين يحبسون عن الأبواب". رواه مسدد وأبو يعلى، وأحمد بن حنبل ومدار أسانيدهم على زيد العمي، وهو ضعيف. ورواه مسدد أيضا مطولا من طريق أبي الصديق الناجي، عن أبي سعيد الخدري، وتقدم لفظه في المناقب في باب فضل المهاجرين.