الموسوعة الحديثية


- اختصَمَ رَجُلانِ، فدارَتِ اليَمينُ على أَحدِهما، فحلَفَ باللهِ الَّذي لا إلهَ إلَّا هو، ما له عليه حَقٌّ، فنزَلَ جِبريلُ فقال: مُرهُ فليُعطِه حَقَّه؛ فإنَّ الحَقَّ قِبَلَه وهو كاذِبٌ، وكفَّارَةُ يَمينِه: مَعرِفَتُه باللهِ أنَّه لا إلهَ إلَّا هو، أو شَهادَتُه أنَّه لا إلهَ إلَّا هو.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 2956
التخريج : أخرجه أبو داود (3275)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (6006)، وأحمد (2956) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه أيمان - الحلف كاذبا متعمدا أيمان - اليمين الغموس إسلام - فضل الشهادتين رقائق وزهد - الكبائر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 228)
3275- حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا حماد، أخبرنا عطاء بن السائب، عن أبي يحيى، عن ابن عباس، أن رجلين، اختصما إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأل النبي صلى الله عليه وسلم الطالب البينة فلم تكن له بينة فاستحلف المطلوب، فحلف بالله الذي لا إله إلا هو، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((بلى، قد فعلت ولكن قد غفر لك بإخلاص قول لا إله إلا الله))، قال أبو داود: يراد من هذا الحديث أنه لم يأمره بالكفارة

[السنن الكبرى - للنسائي] (3/ 489)
6006- أخبرنا محمد بن إسماعيل بن سمرة كوفي عن وكيع عن سفيان عن عطاء بن السائب عن أبي يحيى عن بن عباس قال جاء رجلان يختصمان إلى النبي صلى الله عليه و سلم في شيء فقال للمدعي أقم البينة فلم يقم وقال للآخر احلف فحلف الله الذي لا إله إلا هو فقال النبي صلى الله عليه و سلم ادفع حقه وستكفر عنك لا إله إلا الله ما صنعت قال أبو عبد الرحمن هذا الصواب ولا أعلم أحدا تابع شعبة على قوله عن أبي البختري عن عبيدة عن بن الزبير قال أبو عبد الرحمن تابعه أبو الأحوص على إسناده وخالفه في لفظه

[مسند أحمد] (5/ 113)
2956- حدثنا هاشم بن القاسم، حدثنا شريك، عن عطاء بن السائب، عن أبي يحيى الأعرج، عن ابن عباس، قال: (( اختصم رجلان، فدارت اليمين على أحدهما، فحلف بالله الذي لا إله إلا هو، ما له عليه حق، فنزل جبريل فقال: مره فليعطه حقه، فإن الحق قبله، وهو كاذب، وكفارة يمينه: معرفته بالله أنه لا إله إلا هو، أو: شهادته أنه لا إله إلا هو))