الموسوعة الحديثية


- من سرَّهُ أن يسقيَهُ اللَّهُ الخمرَ في الآخرةِ فليترُكها في الدُّنيا ومن سرَّهُ أن يَكْسوَهُ اللَّهُ الحريرَ في الآخرةِ فليترُكْهُ في الدُّنيا
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : أبو هريرة | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 5/303
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (8879)، والبيهقي في ((البعث والنشور)) (266)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (40/413)
التصنيف الموضوعي: أطعمة - تحريم الخمر جنة - طعام أهل الجنة وشرابهم جنة - ثياب أهل الجنة زينة اللباس - إباحة الذهب والحرير للنساء دون الرجال أشربة - ما يحرم من الأشربة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (8/ 363)
: ‌8879 - حدثنا مقدام، ثنا أسد، ثنا ابن ثوبان، عن عطاء بن قرة، عن عبد الله بن ضمرة، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من سره أن يسقيه الله الخمر في الآخرة فليتركها في الدنيا، ومن سره أن يكسوه الله الحرير في الآخرة فليتركه في الدنيالم يرو هذين الحديثين عن ابن ثوبان إلا أسد بن موسى "

البعث والنشور للبيهقي ت حيدر (ص183)
: ‌266 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، ومحمد بن موسى بن الفضل، قالا: ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا الربيع بن سليمان، ثنا أسد بن موسى، ثنا ابن ثوبان، عن عطاء بن قرة، عن عبد الله بن ضمرة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من سره أن يسقيه الله عز وجل الخمر في الآخرة ليتركها في الدنيا، ومن سره أن يكسوه الله الحرير في الآخرة، فليتركه في الدنيا، أنهار الجنة تفجر من تحت تلال أو من تحت جبال المسك، ولو كان أدنى أهل الجنة حلية عدلت بحلية أهل الدنيا جميعا، لكان ما يحليه الله عز وجل به في الآخرة أفضل من حلية أهل الدنيا جميعا

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (40/ 413)
: [8133] أخبرنا أبو عبد الله الفراوي أنا أبو بكر البيهقي أنا أبو عبد الله الحافظ ومحمد بن موسى بن الفضل قالا ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب نا الربيع بن سليمان نا أسد بن موسى نا ابن ثوبان عن عطاء بن قرة عن عبد الله بن ضمرة عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من سره أن يسقيه الله عز وجل الخمر في الآخرة فليتركها في الدنيا ومن سره أن يكسوه الله الحرير في الآخرة فليتركه في الدنيا أنهار الجنة تفجر من تحت تلال أو تحت جبال المسك ولو كان أدنى أهل الجنة حلية عدلت بحلية أهل الدنيا جميعا لكان ما يحليه الله عز وجل به في الآخرة أفضل من حلية أهل الدنيا جميعا