الموسوعة الحديثية


- يَكونُ في هذه الأُمَّةِ رجُلٌ، يُقالُ له: الوَليدُ، هو أشَدُّ على أُمَّتي من فِرعونَ على قَومِه.
خلاصة حكم المحدث : سنده ضعيف
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 8/325
التخريج : أخرجه أحمد (109) وابن حبان في ((المجروحين)) (1/ 125) وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (2 / 46) مطولا.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة فتن - ذكر فرعون فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (1/ 265 ط الرسالة)
: ‌109 - حدثنا أبو المغيرة، حدثنا ابن عياش، قال: حدثني الأوزاعي وغيره، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن عمر بن الخطاب، قال: ولد لأخي أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم غلام، فسموه: الوليد، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " سميتموه بأسماء فراعنتكم، ليكونن في هذه الأمة رجل يقال له: الوليد، لهو شر على هذه الأمة من فرعون لقومه ".

المجروحين لابن حبان ت زايد (1/ 125)
: روى عن الأوزاعي عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن عمر بن الخطاب قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يكون في هذه الأمة رجل يقال له الوليد هو أشد على هذه الأمة ‌من ‌فرعون على قومه ويقال إنه الوليد بن عبد الملك وهذا خبر باطل ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا ولا عمر رواه ولا سعيد حدث به ولا الزهري رواه ولا هو عن حديث الأوزاعي بهذا الإسناد.

الموضوعات لابن الجوزي (2/ 46)
: أنبأنا ابن الحصين أنبأنا ابن المذهب أنبأنا أحمد بن جعفر حدثنا عبد الله بن أحمد حدثني أبي حدثنا أبو المغيرة حدثنا ابن عياش وهو إسماعيل قال حدثني الأوزاعي وغيره عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن عمر بن الخطاب قال: " ولد لأخي أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم غلام فسموه الوليد، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سميتموه بالوليد باسم فراعنتكم، ليكونن في هذه الأمة رجل يقال له الوليد لهو شر على هذه الأمة من فرعون لقومه ". قال أبو حاتم بن حبان: هذا خبر باطل، ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا ولا رواه عمر ولا حدث به سعيد ولا الزهري ولا هو من حديث الأوزاعي بهذا الإسناد. وإسماعيل بن عياش لما كبر تغير حفظه وكثر الخطأ في حديثه وهو لا يعلم. قال المصنف قلت: فلعل هذا قد أدخل عليه في كبره، وقد رواه وهو مختلط.