الموسوعة الحديثية


- بينَما نحنُ في سفرٍ مع النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذ جاء رجُلٌ على راحلتِه قال: فجعَل يضرِبُ يمينًا وشِمالًا فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ( مَن كان معه فضلُ ظَهرٍ فلْيعُدْ به على مَن لا ظهرَ له ومَن كان معه فضلُ زادٍ فلْيعُدْ به على مَن لا زادَ له ) فذكَر مِن أصنافِ المالِ ما ذكَر حتَّى رأَيْنا أنْ لا حقَّ لأحدٍ منَّا في فضلٍ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 5419
التخريج : أخرجه ابن حبان (5419)، ومسلم (1728)، وأبو داود (1663) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أطعمة - إطعام الطعام إحسان - الحث على الأعمال الصالحة بر وصلة - إعانة المسلم على قضاء حوائجه رقائق وزهد - الإيثار والمواساة صدقة - الحث على المعروف وإعانة الملهوف وإغاثته
|أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - مخرجا (12/ 238)
5419 - أخبرنا أبو يعلى، حدثنا شيبان بن أبي شيبة، حدثنا أبو الأشهب، حدثنا أبو نضرة، عن أبي سعيد الخدري، قال: بينما نحن في سفر مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاء رجل على راحلته، قال: فجعل يضرب يمينا وشمالا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: من كان معه فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له، ومن كان معه فضل زاد فليعد به على من لا زاد له فذكر من أصناف المال ما ذكر حتى رأينا أن لا حق لأحد منا في فضل

[صحيح مسلم] (5/ 138)
: 18 - (1728) حدثنا شيبان بن فروخ ، حدثنا أبو الأشهب ، عن أبي نضرة ، عن أبي سعيد الخدري قال: بينما نحن في سفر مع النبي صلى الله عليه وسلم، إذ جاء رجل على راحلة له قال: فجعل يصرف بصره يمينا وشمالا، فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: من كان معه ‌فضل ‌ظهر ‌فليعد ‌به ‌على ‌من ‌لا ‌ظهر له، ومن كان له فضل من زاد فليعد به على من لا زاد له. قال: فذكر من أصناف المال ما ذكر، حتى رأينا أنه لا حق لأحد منا في فضل .

سنن أبي داود (2/ 125 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 1663 - حدثنا محمد بن عبد الله الخزاعي، وموسى بن إسماعيل، قالا: حدثنا أبو الأشهب، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري، قال: بينما نحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر، إذ جاء رجل على ناقة له، فجعل يصرفها يمينا وشمالا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من كان عنده ‌فضل ‌ظهر، ‌فليعد ‌به ‌على ‌من ‌لا ‌ظهر له، ومن كان عنده فضل زاد، فليعد به على من لا زاد له، حتى ظننا أنه لا حق لأحد منا في الفضل