الموسوعة الحديثية


- مَن قَضَى لأخِيهِ المسلمِ حاجةً، كان له من الأجرِ كمَن حَجَّ واعْتَمَرَ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 5791
التخريج : أخرجه الخطيب في ((تاريخ بغداد)) (5/131)، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (845)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - بذل المعروف للناس رقائق وزهد - ما جاء في السعي لقضاء حوائج الخلق إحسان - الحث على الأعمال الصالحة بر وصلة - إعانة المسلم على قضاء حوائجه صدقة - الحث على المعروف وإعانة الملهوف وإغاثته
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تاريخ بغداد - العلمية (5/ 131)
أخبرني أبو سعد أحمد بن محمد الماليني- قراءة- أخبرنا أبو الفتح محمد بن أحمد بن فارس الختلي قال: ذكر محمد بن عمر بن الفضل قال: حدثنا محمد بن عيسى الدهقان قال: كنت أمشي مع أبي الحسين النوري أحمد بن محمد المعروف بابن البغوي الصوفي، فقلت له: ما الذي تحفظ عن السرى السقطي؟ فقال: حدثنا السرى عن معروف الكرخي عن ابن السماك، عن الثوري، عن الأعمش، عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من قضى لأخيه المسلم حاجة كان له من الأجر كمن خدم الله عمره. قال محمد بن عيسى: فذهبت إلى سرى فسألته عنه فقال: سمعت معروفا يقول: خرجت إلى الكوفة فرأيت رجلا من الزهاد يقال له ابن السماك، فتذاكرنا العلم فقال لي: حدثنا الثوري عن الأعمش مثله. أخبرناه أحمد بن أبي جعفر القطيعي، حدثنا علي بن الحسن بن المترفق الطرسوسي الصوفي- بمصر- قال: سمعت أبا الحسين أحمد بن محمد المالكي يقول: حدثنا أبو الحسين أحمد بن محمد النوري البغدادي المعروف بالبغوي، حدثنا سرى بن المغلس السقطي أبو الحسن، حدثنا معروف الكرخي الزاهد، حدثنا محمد بن السماك، عن الثوري، عن الأعمش، عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قضى لأخيه المسلم حاجة كان له من الأجر كمن حج واعتمر.

[العلل المتناهية في الأحاديث الواهية] (2/ 20)
: ‌845-أنا أبو منصور القزاز قال أنا أبو بكر بن ثابت قال نا أحمد بن أبي جعفر القطيعي قال نا علي بن الحسن بن المترفق الصوفي قال سمعت أبا الحسين أحمد بن محمد المالكي يقول نا أبو الحسين النوري قال نا سري السقطي قال نا معروف الكرخي قال نا محمد بن سماك عن الثوري عن الأعمش عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من قضى لأخيه المسلم حاجة كان له من الأجر كمن حج واعتمر". قال المؤلف: "هذا حديث من طرقه الثلاثة لا يصح أما الأول ففيه المتوكل بن يحيى وهو مجهول وكذلك ابن الفضل والدهقان في الطريق الثاني فإن سلم من ذلك فالتخليط منسوب إلى النوري ودينار كذاب".