الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللهِ أيُّ الرِّقابِ أفضلُ قال أنفَسُها عند أهلِها وأغلاها ثَمنًا
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 2061
التخريج : أخرجه ابن ماجه (2523) واللفظ له، وأخرجه البخاري (2518)، ومسلم (84) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: عتق وولاء - أي الرقاب أفضل عتق وولاء - الإحسان إلى العبيد عتق وولاء - فضل العتق عتق وولاء - ما يجوز من العتق في الرقاب الواجبة وما لا يجوز نذور - ما يجزئ من عليه عتق رقبة مؤمنة بنذر أو غيره
|أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه - (2/ 843)
2523 - حدثنا أحمد بن سنان . ثنا أبو معاوية . ثنا هشام بن عروة عن أبيه عن أبي مراوح عن أبي ذر قال قلت يا رسول الله أي الرقاب أفضل ؟ قال : ( أنفسها عند أهلها وأغلاها ثمنا . )

صحيح البخاري ـ حسب ترقيم فتح الباري (3/ 188)
2518- حدثنا عبيد الله بن موسى ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن أبي مراوح ، عن أبي ذر ، رضي الله عنه ، قال : سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي العمل أفضل قال إيمان بالله وجهاد في سبيله قلت فأى الرقاب أفضل قال أغلاها ثمنا وأنفسها عند أهلها قلت فإن لم أفعل قال تعين صانعا ، أو تصنع لأخرق قال فإن لم أفعل قال تدع الناس من الشر فإنها صدقة تصدق بها على نفسك

صحيح مسلم (1/ 89)
136 - (84) حدثني أبو الربيع الزهراني، حدثنا حماد بن زيد، حدثنا هشام بن عروة، ح وحدثنا خلف بن هشام - واللفظ له - حدثنا حماد بن زيد، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن أبي مراوح الليثي، عن أبي ذر، قال: قلت: يا رسول الله، أي الأعمال أفضل؟ قال: الإيمان بالله والجهاد في سبيله قال: قلت: أي الرقاب أفضل؟ قال: أنفسها عند أهلها وأكثرها ثمنا قال: قلت: فإن لم أفعل؟ قال: تعين صانعا أو تصنع لأخرق قال: قلت: يا رسول الله، أرأيت إن ضعفت عن بعض العمل؟ قال: تكف شرك عن الناس فإنها صدقة منك على نفسك