الموسوعة الحديثية


- من أكرم مؤمنًا فإنَّما يُكرِمُ اللهَ ومن سرَّ مؤمنًا فإنَّما يسُرُّ اللهَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن إسحاق العكاشي يضع الحديث على الثقات
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : تذكرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 305
التخريج : أخرجه مطولاً العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (4/29)، وابن حبان في ((المجروحين)) (2/220) واللفظ له، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (3/57)
التصنيف الموضوعي: آداب المجلس - إكرام المسلم رقائق وزهد - ما جاء في إدخال السرور على المسلم بر وصلة - الكرم والجود والسخاء بر وصلة - حسن الخلق

أصول الحديث:


[الضعفاء الكبير للعقيلي] (4/ 29)
: ومن حديثه ما حدثناه هارون بن العباس الهاشمي، حدثنا هاشم بن القاسم أبو محمد الحراني، حدثنا محمد بن إسحاق رجل من ولد عكاشة بن محصن، عن الأوزاعي، عن هارون بن رئاب قال: سمعت قبيصة بن ذؤيب، يقول: سمعت أبا بكر الصديق، رضي الله عنه، يقول: قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: من سر مؤمنا فإنما يسر الله عز وجل ، ومن عظم مؤمنا فإنما يعظم الله عز وجل ، ومن ‌أكرم ‌مؤمنا فإنما يكرم الله عز وجل حديث باطل لا أصل له

المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(2/ 220) روى عن الاوزاعي عن هارون بن رباب عن قبيصة بن ذؤيب عن أبي بكر الصديق قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من أكرم مؤمنا ، فإنما يكرم الله ، ومن سر مؤمنا ، فإنما يسر الله ، ومن عظم مؤمنا ، فإنما يعظم الله " .

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (3/ 57)
: • حدثنا محمد بن المظفر قال ثنا عبد الله بن محمد بن عمر الحراني قال ثنا هاشم بن القاسم الحراني قال ثنا محمد بن اسحاق العكاشى عن الاوزاعى عن هارون عن قبيصة. قال: سمعت أبا بكر الصديق رضي الله تعالى عنه يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من سر مؤمنا فانما يسر الله عز وجل، ومن عظم مؤمنا فإنما يعظم الله عز وجل، ومن ‌أكرم ‌مؤمنا فإنما يكرم الله تعالى. غريب من حديث الأوزاعي عن هارون لم نكتبه إلا من حديث العكاشي.