الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال له : يا سليم ماذا معك من القرآن ؟ قال : إنِّي أسأل الله الجنَّة وأعوذ به من النَّار، والله ما أحسن دندنتك ولا دندنة معاذ، فقال النَّبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وهل تصير دندنتي ودندنة معاذ إلَّا أن نسأل الله الجنَّة ونعوذ به من النار
خلاصة حكم المحدث : منقطع
الراوي : سليم الأنصاري | المحدث : ابن رجب | المصدر : التخويف من النار الصفحة أو الرقم : 34
التخريج : أخرجه أحمد (20699) بلفظه مطولا، والطبراني (7/ 67) (6391) وأبو نعيم في((معرفة الصحابة)) (3451) باختلاف يسير مطولا
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ أدعية وأذكار - سؤال الله الجنة رقائق وزهد - الشوق إلى الجنة والخوف من النار صلاة - الدعاء في الصلاة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] ط الرسالة (34/ 307)
20699 - حدثنا عفان، حدثنا وهيب، حدثنا عمرو بن يحيى، عن معاذ بن رفاعة الأنصاري، عن رجل من بني سلمة يقال له: سليم، أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، إن معاذ بن جبل يأتينا بعدما ننام، ونكون في أعمالنا بالنهار، فينادي بالصلاة، فنخرج إليه فيطول علينا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يا معاذ بن جبل، لا تكن فتانا، إما أن تصلي معي، وإما أن تخفف على قومك "، ثم قال: " يا سليم، ماذا معك من القرآن؟ " قال: إني أسأل الله الجنة، وأعوذ به من النار، والله ما أحسن دندنتك، ولا دندنة معاذ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " وهل تصير دندنتي، ودندنة معاذ إلا أن نسأل الله الجنة، ونعوذ به من النار "، ثم قال سليم: " سترون غدا إذا التقى القوم إن شاء الله "، قال: والناس يتجهزون إلى أحد، فخرج وكان في الشهداء

 [المعجم الكبير – للطبراني] (7/ 67)
6391 - حدثنا محمد بن علي الصائغ المكي، ثنا القعنبي، ثنا سليمان بن بلال، عن عمرو بن يحيى، عن معاذ بن رفاعة الزرقي، أن رجلا من بني سلمة يقال له سليم أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، إنا نظل في أعمالنا , فنمسي حين نمسي، فيأتي معاذ بن جبل فينادي بالصلاة، فنأتيه , فيطول علينا؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا معاذ لا تكون فتانا، إما أن تصلي معي، وإما أن تخفف عن قومك ثم قال: يا سليم، ما معك من القرآن؟ قال: معي أن أسأل الله الجنة، وأعوذ به من النار، والله ما أحسن دندنتك ولا دندنة معاذ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وهل دندنتي ودندنة معاذ إلا أن نسأل الله الجنة، ونعوذ به من النار ؟ ولكن سترون غدا إذا لقينا القوم، والناس يتجهزون إلى أحد، فخرج الرجل فاستشهد

معرفة الصحابة لأبي نعيم (3/ 1367)
3451 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا محمد بن علي الصائغ، ثنا القعنبي، ثنا سليمان بن بلال، عن عمرو بن يحيى، عن معاذ بن رفاعة الزرقي، أن رجلا من بني سلمة يقال له سليم أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، إنا نظل في أعمالنا فنمسي حين نمسي، فنأتي معاذ بن جبل فينادي بالصلاة فنأتيه، فيطول علينا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا معاذ لا تكون فتانا، إما أن تصلي معي، وإما أن تخفف عن قومك ، ثم قال: يا سليم، ما معك من القرآن؟ قال: معي أني أسأل الله الجنة وأعوذ به من النار، والله ما أحسن دندنتك ولا دندنة معاذ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وهل دندنتي ودندنة معاذ إلا أن نسأل الله الجنة ونعوذ به من النار رواه الكميت عن عمرو بن يحيى