الموسوعة الحديثية


- شرِب عمرُ بنُ الخطابِ لَبَنًا وأَعجبَه، وقال لِلَّذي سقاه : مِن أينَ لك هذا اللبنُ ؟ ! فَأَخبَرَه أنه ورَد علَى ماءٍ – قد سَمَّاه -؛ فإذا نَعَمٌ مِن نَعَمِ الصدقةِ وهم يَسْقُونَ، فحلَبوا لي مِن ألبانِها، فجعلْتُه في سِقائي، وهو هذا، فَأَدْخَلَ عمرُ يَدَه فاستقاءَه
خلاصة حكم المحدث : ضعيف منقطع
الراوي : زيد بن أسلم | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 2720
التخريج : أخرجه مالك (924)، والبيهقي (13292) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: أشربة - اللبن مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم رقائق وزهد - الورع والتقوى مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


موطأ مالك ت الأعظمي (2/ 379)
924 - مالك، عن زيد بن أسلم؛ أنه قال: شرب عمر بن الخطاب لبنا فأعجبه. فسأل الذي سقاه، من أين هذا اللبن؟ فأخبره أنه ورد على ماء، قد سماه. فإذا نعم من نعم الصدقة. وهم يسقون. فحلبوا من ألبانها، فجعلته في سقائي، فهو هذا. فأدخل عمر بن الخطاب يده فاستقاءه.

السنن الكبير للبيهقي (13/ 395 ت التركي)
: 13292 - أخبرنا أبو أحمد عبد الله بن محمد بن الحسن العدل أخبرنا أبو بكر محمد بن جعفر المزكي، حدثنا محمد بن إبراهيم العبدى، حدثنا ابن بكير، حدثنا مالك، عن زيد بن أسلم أنه قال: شرب عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - لبنا فأعجبه، فسأل الذى سقاه: من أين لك هذا اللبن؟ فأخبره أنه ورد على ماء قد سماه: فإذا نعم من نعم الصدقة وهم يسقون، فحلبوا لى من ألبانها، فجعلته فى سقائى هذا. فأدخل عمر - رضي الله عنه - إصبعه واستقاءه