الموسوعة الحديثية


- كان أُسَيدُ بنُ حُضَيرٍ يَؤُمُّ قومَه، فمرِضَ أيامًا، فوجَدَ مِن نفْسِه خِفَّةً، فخرَجَ فصَلَّى بنا قاعدًا، لم يذكُرْ عيادةَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ له.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] كثير بن السائب فيه جهالة.
الراوي : محمود بن لبيد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 1/455
التخريج : أخرجه البخاري في ((التاريخ الكبير)) (7/ 208)، واللفظ له، وابن المنذر في ((الأوسط)) (2046)، والدارقطني (1480)، بمعناه.
التصنيف الموضوعي: صلاة الجماعة والإمامة - صلاة الإمام قاعدا مناقب وفضائل - أسيد بن حضير مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


التاريخ الكبير للبخاري بحواشي المطبوع (7/ 208)
909 - كثير بن السائب (رواه عنه عمارة بن خزيمة قال فروة نا علي بن مسهر عن هشام عن أبيه عن كثير بن السائب عن محمود بن لبيد قال كان اسيد بن حضير يؤم قومه فمرض ايام فوجد من نفسه خفة (فخرج فصلى بنا قاعدا .

الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف (4/ 206)
2046 - حدثنا علي بن عبد العزيز، قال: ثنا حجاج، قال: ثنا حماد، عن هشام بن عروة، عن محمود بن لبيد ، عن كثير بن السائب، أن أسيد بن حضير، صلى بأصحابه قاعدا وهم قعود فكان يؤمهم من وجع.

سنن الدارقطني (2/ 250)
1480 - حدثنا الحسين بن إسماعيل , ثنا محمد بن معاوية الأنماطي , ثنا محمد بن سلمة , عن ابن إسحاق , عن هشام بن عروة , عن كثير بن السائب , عن محمود بن لبيد , قال: كان أسيد بن حضير قد اشتكى عرق النساء وكان لنا إماما وكان يخرج إلينا فيشير إلينا بيده أن اجلسوا فنجلس , فيصلي بنا جالسا ونحن جلوس.