الموسوعة الحديثية


- أَنَ نبيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قنتَ يدعو بعد الركوعِ في صلاةِ الفجرِ يقولُ اللهم عليك بني عُصَيَّةَ عصَوا ربَّهم وعليك بني ذَكوانَ فقنتَ شهرًا ثم تركَه
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : أبو مجلز لاحق بن حميد | المحدث : ابن جرير الطبري | المصدر : مسند ابن عباس الصفحة أو الرقم : 1/340
التخريج : أخرجه الحارث بن أبي أسامة كما في ((بغية الباحث)) للهيثمي (178) مطولا.
التصنيف الموضوعي: جهاد - الدعاء على المشركين صلاة - القنوت صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم أدعية وأذكار - دعاء النبي على بعض الأشخاص والأشياء والأمور
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


تهذيب الآثار مسند ابن عباس (1/ 340)
569 - حدثنا ابن عبد الأعلى الصنعاني، قال: حدثنا المعتمر بن سليمان، قال: سمعت عمران، عن أبي مجلز أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قنت يدعو بعد الركوع في صلاة الفجر، يقول: اللهم عليك بني عصية عصوا ربهم، وعليك بني ذكوان، فقنت شهرا ثم تركه

مسند الحارث بن أبي أسامة (1/ 289)
178- حدثنا السكن بن نافع، حدثنا عمران بن حدير قال: ذكر لإبي مجلز القنوت في صلاة الغداة, فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث رجلا إلى بني فلان, فقال: انظر فإن كانوا أسلموا, فجاوزهم إلى بني فلان, فلما أتاهم فسألهم, قال: فدخل رجل, فلبس لأمته, يعني سلاحه، ثم خرج إلى رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم, فطعنه، فصرعه، فقال رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم إني رسول رسولك، فكن أنت رسولي إلى رسولك، اقرأ عليه مني السلام, قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وعليك السلام، فقال القوم: يا رسول الله، ما رأينا من أحد، فقال: إن فلانا قتل, فأرسل هذا السلام, قال: فقام بهم شهرا في آخر صلاة الفجر يقول: اللهم عليك ببني عصية عصوا ربهم، وعليك ببني ذكوان, قال: ثم تركه لم يكن غيره.