الموسوعة الحديثية


- قُلْتُ: يا رسولَ اللهِ، أَيُّ الظُّلمِ أظلمُ؟ قال: "ذِراعٌ مِن الأرضِ يَنتقِصُها المَرءُ المُسلمُ مِن حقِّ أَخيه، فليس حَصاةٌ مِن الأرضِ يأخُذُها أحدٌ إلَّا طُوِّقَها يومَ القيامةِ إلى قَعرِ الأرضِ، ولا يَعلَمُ قَعرَها إلَّا اللهُ عزَّ وجلَّ الذي خلَقَها".
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 3773
التخريج : أخرجه أحمد (3773) واللفظ له، والطبراني (10/267) (10516)
التصنيف الموضوعي: مظالم - تحريم الظلم مظالم - من ظلم أرضا إيمان - الوعيد إيمان - عظمة الله وصفاته قيامة - أهوال يوم القيامة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (6/ 315)
3773- حدثنا حسن، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا عبيد الله بن أبي جعفر، عن أبي عبد الرحمن الحبلي، عن ابن مسعود، قال: قلت: يا رسول الله، أي الظلم أظلم؟ قال: (( ذراع من الأرض ينتقصها المرء المسلم من حق أخيه، فليس حصاة من الأرض يأخذها أحد إلا طوقها يوم القيامة إلى قعر الأرض، ولا يعلم قعرها إلا الله عز وجل الذي خلقها))

 [المعجم الكبير – للطبراني] ـ إحياء التراث (10/ 267)
10516- حدثنا أحمد بن عمرو القطراني، حدثنا كامل بن طلحة الجحدري، حدثنا ابن لهيعة، عن عبيد الله بن أبي جعفر، عن أبي عبد الرحمن الحبلي، عن عبد الله بن مسعود قال: قلت: يا رسول الله، أي الظلم أعظم؟ قال: ذراع من الأرض ينتقصه المؤمن من حق أخيه، ليست حصاة أحدها إلا طوقها يوم القيامة.