الموسوعة الحديثية


- أنَّ عُمَرَ بنَ الخطابِ أصابتْه مُصيبةٌ، فأتى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ... وفي آخِرِه: وأسأَلُك من الخيرِ الذي هو بيَدِك كُلِّه، وليس فيه: وأعوذُ بك من كلِّ شرٍّ خزائِنُه بيدَيْكَ.
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات غير العلاء بن رؤبة وشيخه هاشم، فلا يعرفان بجرح ولا تعديل.
الراوي : عبدالله بن الزبير | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم الصفحة أو الرقم : 7/ 226
التخريج : أخرجه ابن حبان (934)، والخرائطي في ((مكارم الأخلاق)) (1086)، والبيهقي في ((الدعوات الكبير)) (252)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم استعاذة - التعوذ استعاذة - التعوذات النبوية اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - الرسالة (3/ 214)
934 - أخبرنا محمد بن الحسن بن قتيبة بخبر غريب، قال: حدثنا حرملة بن يحيى، قال: حدثنا ابن وهب، قال: أخبرنا يونس، عن ابن شهاب، قال: أخبرني العلاء بن رؤبة التميمي هو الحمصي، عن هاشم بن عبد الله بن الزبير، أن عمر بن الخطاب أصابته مصيبة، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فشكا إليه ذلك، وسأله أن يأمر له بوسق من تمر، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن شئت أمرت لك بوسق من تمر، وإن شئت علمتك كلمات هي خير لك؟ ، قال: علمنيهن، ومر لي بوسق، فإني ذو حاجة إليه، فقال: قل: اللهم احفظني بالإسلام قاعدا، واحفظني بالإسلام قائما، واحفظني بالإسلام راقدا، ولا تطع في عدوا حاسدا، وأعوذ بك من شر ما أنت آخذ بناصيته، وأسألك من الخير الذي هو بيدك كله . قال أبو حاتم رضي الله عنه: توفي عمر بن الخطاب، وهاشم بن عبد الله بن الزبير ابن تسع سنين

مكارم الأخلاق للخرائطي (ص350)
: 1086 - حدثنا أحمد بن منصور الرمادي، حدثنا أصبغ بن الفرج، أخبرني عبد الله بن وهب، أخبرني يونس، عن ابن شهاب، قال: أخبرني المعلى بن رؤبة، عن هاشم بن عبد الله بن الزبير، أخبره " أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ‌أصابته ‌مصيبة، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فشكا إليه، وسأله أن يأمر له بوسق من تمر، فقال له: إن شئت أمرت لك بوسق من تمر، وإن شئت علمتك كلمات هن خير لك منه قال: علمنيهن، وأمر لي بوسق، فإني ذو حاجة إليه قال: أفعل، قال: قل: اللهم احفظني بالإسلام قاعدا، واحفظني بالإسلام راقدا، ولا تطع في عدوا حاسدا، وأعوذ بك من شر ما أنت آخذ بناصيته، وأسألك من الخير الذي هو بيدك كله "

[الدعوات الكبير] (1/ 344)
: 252 - أخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان، ببغداد، أخبرنا عبد الله بن جعفر، حدثنا يعقوب بن سفيان، حدثنا الأصبغ، أخبرني ابن وهب، أخبرني يونس، عن ابن شهاب، حدثني المعلى بن روبة، عن هاشم بن عبد الله بن الزبير، أخبره أن عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، ‌أصابته ‌مصيبة، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فشكا إليه ذلك، وسأله أن يأمر له بوسق من تمر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن شئت أمرت لك بوسق، وإن شئت علمتك كلمات هي خير لك منه قال: علمنيهن ومر لي بوسق؛ فإني ذو حاجة إليه، قال: أفعل وقال: قل: اللهم احفظني بالإسلام قاعدا، واحفظني بالإسلام راقدا، ولا تطع في عدوا حاسدا، وأعوذ بك من شر ما أنت آخذ بناصيته، وأسألك من الخير الذي هو بيدك كله "