الموسوعة الحديثية


- الخمرُ أمُّ الفواحِشِ، وأكبرُ الكبائِرِ، ومَنْ شَرِبَ الخمرَ تَرَكَ الصلاةَ، ووَقَعَ علَى أُمِّهِ، وَعَمَّتِهِ، وخالَتِهِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبد الله بن عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 2948
التخريج : أخرجه ابن وهب في ((الجامع )) (67)، وابن أبي حاتم في ((التفسير)) (5197 )، والطبراني في ((المعجم الكبير )) (13/ 62) (154)
التصنيف الموضوعي: أطعمة - تحريم الخمر رقائق وزهد - أكبر الكبائر رقائق وزهد - الترهيب عن الأخلاق والأفعال المذمومة رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الجامع - ابن وهب - ت رفعت فوزي (ص54)
: ‌67-[[64]] أخبرنا محمد، أنا ابن وهب قال: أخبرني حميد بن زياد أبو صخر؛ أن رجلا حدثه عن عمارة بن حزم؛ أنه سمع عبد الله بن عمرو بن العاص - وهو في الحجر بمكة، وسئل عن الخمر فقال: والله إن عظيما عند الله الشيخ مثلي -وأخذ بلحيته- يكذب في هذا المقام على نبي الله صلى الله عليه وسلم، جاءني رجل وأنا في هذا المقام، فسألني عن الخمر، فقلت: ما سمعت فيها شيئا ولا خبرها. ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم، اذهب وسله وارجع إلي فأخبرني ما قال لك. قال: فنظرت إليه حتى قعد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم رجع إلي فقال لي: سألته عن الخمر، فقال: ((هي أكبر الكبائر، وأم الفواحش، من شرب الخمر ترك الصلاة، ووقع على أمه وخالته وعمته)))).

[تفسير ابن أبي حاتم] (3/ 930)
: ‌5197 - أخبرنا يونس بن عبد الأعلى قراءة، أنبأ ابن وهب، حدثني أبو صخر أن رجلا حدثه، عن عمارة بن حزم أنه سمع عبد الله بن عمرو بن العاص وهو في الحجر بمكة، وسئل عن الخمر فقال: والله إن عظيما عند الله شيخ مثلي يكذب في هذا المقام على النبي صلى الله عليه وسلم، فذهب فسأله، ثم رجع فقال: سألته عن الخمر فقال: هي أكبر الكبائر وأم الفواحش، من شرب الخمر ترك الصلاة ووقع على أمه وخالته وعمته.

[المعجم الكبير للطبراني] (13/ 62)
: ‌154 - حدثنا عبد الملك بن يحيى بن بكير، قال: ثنا أبي، قال: ثنا ابن لهيعة، عن أبي صخر، عن عتاب بن عامر، قال: كنت عند عبد الله بن عمرو في الحجر بمكة، فسئل عن الخمر، فقال: سألني رجل، فقلت: هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم فاذهب فاسأله ثم ارجع فأخبرني، فسأله ثم رجع، فأخبرني أنه سأله، فقال: هي أكبر الكبائر وأم الفواحش، ومن شرب الخمر ترك الصلاة ووقع على أمه وعمته وخالته.