الموسوعة الحديثية


- سورةُ (يس) تُدْعَى في التَّوراةِ: المُعِمَّةَ. قيل: وما المُعِمَّةُ ؟ قال: تَعُمُّ صاحبَها بخيرِ الدُّنيا والآخرةِ، وتُكابِدُ عنه بَلْوَى الدُّنيا، وتَدفَعُ عنه أهاويلَ الآخرةِ.
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 2/143
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/143) مختصراً، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (2465)، والشجري في ((ترتيب الأمالي)) (574) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: فضائل سور وآيات - سورة يس قيامة - أهوال يوم القيامة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (2/ 143)
: حدثنا محمد بن إسماعيل قال: حدثنا إسماعيل بن أبي أويس قال: حدثنا محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر الجدعاني، عن سليمان بن مرقاع الجندعي، عن هلال، عن الصلت، أن أبا بكر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سورة يس تدعى في التوراة المعمة قيل: وما المعمة؟ قال: تعم صاحبها بخير الدنيا والآخرة، وتكابد عنه بلاء الدنيا، وتدفع عنه أهاويل الآخرة وذكر الحديث كلاهما منكران ولا يتابع عليهما، ولا يعرفان إلا به

شعب الإيمان (2/ 480)
2465 - أخبرنا أبو نصر بن قتادة أنا أبو العباس الضبعي ثنا الحسن بن علي بن زياد ثنا إسماعيل بن أبي أويس ح و أخبرنا أبو ذر عبد بن أحمد بن محمد المالكي بمكة ثنا أبو عبد الله بشر بن محمد بن عبد الله المزني أنا محمد بن عبد الرحمن الشامي ثنا إسماعيل بن أبي أويس ثنا محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر الجدعاني من قريش من بني تميم من أهل مكة عن سليمان بن مرقاع الجندي عن هلال عن الصلت أن أبا بكر الصديق رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : سورة يس ( تدعى من التوراة ) في التوراة تدعى المعمة قيل و ما المعمة ؟ قال : نعم صاحبها بخير الدنيا و الآخرة و تكابد عنه بلوى الدنيا و تدفع عنه أهوال الآخرة و تدعى الدافعة القاضية تدفع عن صاحبها كل سوء و تقضي له كل حاجة من قرأها عدلت له عشرين حجة و من سمعها عدلت له ألف دينار في سبيل الله من كتبها ثم شربها أدخلت جوفة ألف دواء و ألف نور و ألف يقين و ألف بركة و ألف رحمة و نزعت عنه كل غل و داء تفرد به محمد بن عبد الرحمن هذا عن سليمان و هو منكر

ترتيب الأمالي الخميسية للشجري (1/ 155)
574 - أخبرنا محمد، قال: أخبرنا عبد الله، قال: حدثنا علي بن جبلة، قال: حدثنا إسماعيل بن أبي أويس، قال: حدثنا محمد بن أبي بكر الجدعاني، عن سليمان بن مرقاع، عن هلال، عن الصلت، عن أبي بكر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: سورة يس تدعى في التوراة المعممة ، فقيل: وما المعممة؟ قال: تعم صاحبها خير الدنيا والآخرة، وتكابد عنه بلوى الدنيا وتدفع عنه أهاويل الآخرة، وتدعى المدافعة القاضية، وتدفع عن صاحبها كل حاجة، فمن قرأها عدلت له عشرين حجة، ومن سمعها عدلت له ألف دينار في سبيل الله، ومن كتبها ثم شربها أدخلت جوفه ألف دواء وألف نور وألف يقين وألف بركة وألف رحمة ونزعت منه كل وباء