الموسوعة الحديثية


- إنَّكم لن تَرْجِعوا إلى اللهِ بشَيءٍ أفضَلَ ممَّا خرَجَ منه يَعْني: القُرآنَ.
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : جبير بن نفير | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم :  11/ 284
التخريج : أخرجه أحمد في ((الزهد)) (190) واللفظ له، وأخرجه الترمذي (2912) باختلاف يسير، والطبراني (2/146) (1614) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل قرآن - الوصية بالقرآن قرآن - تعاهد القرآن قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الزهد لأحمد بن حنبل (ص: 32)
190- حدثنا عبد الله، حدثنا أبي، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، عن معاوية، عن العلاء بن الحارث، عن زيد بن أرطاة، عن جبير بن نفير قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إنكم لن ترجعوا إلى الله عز وجل بشيء أفضل مما خرج منه)) يعني القرآن

[سنن الترمذي] (5/ 177)
2912- حدثنا بذلك إسحاق بن منصور قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، عن معاوية، عن العلاء بن الحارث، عن زيد بن أرطاة، عن جبير بن نفير، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إنكم لن ترجعوا إلى الله بأفضل مما خرج منه)) يعني القرآن

 [المعجم الكبير – للطبراني] ـ إحياء التراث (2/ 146)
1614- حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، حدثنا أبو كريب، حدثنا يحيى بن آدم، عن أبي بكر بن عياش، عن ليث، عن عيسى، عن زيد بن أرطاة، عن جبير بن نفير، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أذن الله لعبد في شيء أفضل من ركعتين، أو أكثر، والبر يتناثر فوق رأس العبد، ما كان في صلاة، وما عبد إلى الله عز وجل، بأفضل مما خرج منه يعني القرآن.