الموسوعة الحديثية


- مَن قال سبحانَ اللهِ وبحمدِه كُتِبَ له مئةُ ألفِ حسنةٍ وأربعةٌ وعشرون ألفَ حسنةٍ ومَن قال لا إلهَ إلَّا اللهُ كان له بها عَهْدٌ عندَ اللهِ يومَ القيامةِ
خلاصة حكم المحدث : فيه النضر بن عبيد ولم أعرفه وبقية رجاله وثقوا‏‏
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/90
التخريج : أخرجه الطبراني (12/437) (13597) واللفظ له، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (5/85)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (34/65) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - فضل سبحان الله وبحمده أدعية وأذكار - فضل لا إله إلا الله رقائق وزهد - مضاعفة الحسنات أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (12/ 437)
: 13597 - حدثنا جعفر بن بجير العطار البغدادي، ثنا إسماعيل بن إبراهيم الترجماني، ثنا عامر بن يساف، عن النضر بن عبيد، عن الحسن بن ذكوان، عن عطاء، عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من قال: سبحان الله، وبحمده كتبت له مائة ألف حسنة وأربعة وعشرون ألف حسنة، ومن قال: لا إله إلا الله كان له بها عهد عند الله يوم القيامة "

الكامل في الضعفاء (5/ 85)
حدثنا أحمد بن حفص السعدي وعمران بن موسى قالا حدثنا إسماعيل بن إبراهيم الترجماني ثنا عامر بن يساف عن النضر بن عبيد عن الحسن بن ذكوان عن عطاء بن أبي رباح عن بن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم من قال سبحان الله وبحمده كتب له ماية ألف حسنة وأربعة وعشرين ألف حسنة ومن قال لا إله إلا الله كان له بها عهدا عند الله يوم القيامة وهذه الأحاديث التي أمليتها لعامر بن يساف عن سعيد وعن يحيى بن أبي كثير وعن النضر بن عبيد غير محفوظة وإنما يرويها عامر بن يساف ولعامر غير ما ذكرت من الأحاديث التي ينفرد بها ومع ضعفه يكتب حديثه

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (34/ 65)
أنبأنا أبو طاهر محمد بن الحسين بن الحنائي أنبأ أبو القاسم علي بن الفضل بن طاهر بن الفرات قراءة عليه أنا عبد الوهاب بن الحسن بن الوليد الكلابي حدثني صاعد بن عبد الرحمن بن صاعد حدثني عبد الحميد بن حماد حدثني سويد يعني ابن عبد العزيز حدثني أبو عبد الله البحراني عن الحسن بن ذكوان عن عطاء بن أبي رباح عن عبد الله بن عمر قال جاء حبشي إلى النبي (صلى الله عليه وسلم) فقال يا رسول الله فضلتم علينا بالنبوة والصور فقال عمر بن الخطاب ما أجاد المسألة ما أحكمها فقال له النبي (صلى الله عليه وسلم) سل واستفهم فقال يا نبي الله فضلتم علينا بالنبوة والصور والألوان أفإن آمنت بك وعملت بالذي عملت به فإني كائن معك في الجنة فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) والذي نفسي بيده إنه ليرى بياض الأسود في الجنة من مسيرة مئة عام أو ألف عام ثم قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) من قال لا إله إلا الله كتب له بها عهد عند الله ومن قال سبحان الله وبحمده كتب له بها مئة ألف حسنة وأربعة وعشرون ألف حسنة فقالوا يا رسول الله كيف يهلك بعد هذا فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) والذي نفسي بيده إن العبد ليجئ يوم القيامة معه من الحسنات ما لو كان على جبل لأثقله قال ثم تقوم نعمة مما أنعم الله عليه فتكاد تذهب بذلك كله حتى يتطول الله جل وعز عليه منه برحمته قالوا ثم قرأ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) " هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا " حتى انتهى إلى قوله " وإذا رأيت ثم رأيت نعيما وملكا كبيرا "قال الحبشي يا رسول الله إن عيني هاتين ليريان ما ترى عيناك يوم القيامة قال واشتكى الحبشي شوقا إلى الجنة حتى خرجت نفسه قال ابن عمر فأنا رأيت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) حين دلاه في قبره رواه ابن الجبان عبد الحميد بن حماد الثعلبي