الموسوعة الحديثية


- عن أنسٍ رضيَ اللهُ عنهُ : أنَّهُ استَسلفَ من رجلٍ من اليهودِ شيئًا إلى المَيسرةِ ، فقال : وهل لمحمَّدٍ من مَيسرةَ ؟ فأتَيتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ فأخبرتُهُ فقال : كذبَ..
خلاصة حكم المحدث : منقطع
الراوي : الربيع بن أنس البكري | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : لسان الميزان الصفحة أو الرقم : 4/95
التخريج : أخرجه أحمد (13559)، وعبد الله بن أحمد في ((زوائد الزهد)) (139)، والخطيب البغدادي في ((الأسماء المبهمة)) (1/ 59) بنحوه جميعا.
التصنيف الموضوعي: بيوع - مبايعة المشركين رقائق وزهد - معيشة النبي صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] مخرجا (21/ 183)
13559 - حدثنا محمد بن يزيد، حدثنا أبو سلمة - صاحب الطعام - قال: أخبرني جابر بن يزيد - وليس بجابر الجعفي - عن الربيع بن أنس، عن أنس بن مالك، قال: بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حليق النصراني ليبعث إليه بأثواب إلى الميسرة، فأتيته، فقلت: بعثني إليك رسول الله صلى الله عليه وسلم لتبعث إليه بأثواب إلى الميسرة، فقال: وما الميسرة؟ ومتى الميسرة؟ والله ما لمحمد ثاغية ولا راغية، فرجعت فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فلما رآني قال: كذب عدو الله، أنا خير من بايع، لأن يلبس أحدكم ثوبا من رقاع شتى، خير له من أن يأخذ بأمانته - أو في أمانته - ما ليس عنده قال أبو عبد الرحمن: وجدت هذا الحديث في كتاب أبي بخط يده

الزهد لأحمد بن حنبل (ص: 25)
139 - حدثنا عبد الله، حدثنا نصر بن علي، حدثنا سليمان بن سليم، عن جابر بن يزيد، حدثنا سنيان الزيات، عن الربيع بن أنس، عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث إلى يهودي؛ يستسلفه شيئا إلى الميسرة، فقال اليهودي: وهل لمحمد ميسرة؟ قال: فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم، فأخبرته، فقال: كذب اليهودي ثلاث مرات أنا خير من بايع ثلاث مرات لأن يلبس الرجل ثوبا من رقاع شتى خير له من أن يأخذ في أمانته ما ليس عنده

الأسماء المبهمة في الأنباء المحكمة (1/ 59)
وأخبرنا الحسن بن علي التميمي، أخبرنا أحمد بن جعفر بن حمدان، حدثنا عبد الله بن أحمد، حدثني أبي، حدثنا محمد بن يزيد، حدثنا أبو سلمة صاحب الطعام، أخبرني جابر بن يزيد وليس بجابر الجعفي عن الربيع بن أنس عن أنس بن مالك قال: بعثني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى حليق النصراني ليبعث إليه بأثواب إلى الميسرة، فقال: وما الميسرة؟ ومتى الميسرة؟ والله ما لمحمد ثاغية ولا راغية {فرجعت فأتيت النبي - صلى الله عليه وسلم - فلما رآني قال: " كذب عدو الله: أنا خير من بايع} لأن يلبس أحدكم ثوبا من رقاع شتى خير له من أن يأخذ بأمانته ما ليس عنده ".