الموسوعة الحديثية


- رَخَّصَ النَّبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ لِآلِ حَزْمٍ في رُقْيَةِ الحَيَّةِ، وَقالَ لأَسْمَاءَ بنْتِ عُمَيْسٍ: ما لي أَرَى أَجْسَامَ بَنِي أَخِي ضَارِعَةً تُصِيبُهُمُ الحَاجَةُ؟ قالَتْ: لَا، وَلَكِنِ العَيْنُ تُسْرِعُ إليهِم، قالَ: ارْقِيهِمْ، قالَتْ: فَعَرَضْتُ عليه، فَقالَ: ارْقِيهِمْ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم : 2198
التخريج : أخرجه أبو عوانة في ((المستخرج)) (6948) واللفظ له، والخرائطي في ((مكارم الأخلاق)) (1060) باختلاف يسير، وأحمد (15100) مختصرًا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الحسد طب - استحباب التداوي طب - الرقية طب - العين حق طب - إباحة التداوي وتركه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 1726)
60 - (2198) حدثني عقبة بن مكرم العمي، حدثنا أبو عاصم، عن ابن جريج، قال: وأخبرني أبو الزبير، أنه سمع جابر بن عبد الله، يقول: رخص النبي صلى الله عليه وسلم لآل حزم في رقية الحية، وقال لأسماء بنت عميس: ما لي أرى أجسام بني أخي ضارعة تصيبهم الحاجة قالت: لا، ولكن العين تسرع إليهم، قال: ارقيهم قالت: فعرضت عليه، فقال: ارقيهم

مستخرج أبي عوانة ط الجامعة الإسلامية (17/ 387)
9648 - حدثنا يوسف بن مسلم، قال: حدثنا حجاج، عن ابن جريج، أخبرني أبو الزبير، أنه سمع جابر بن عبد الله يقول: أرخص النبي صلى الله عليه وسلم لبني عمرو بن حزم في رقية الحية، وقال لأسماء بنت عميس: ما شأن أجسام بني أخي ضارعة؟ أتصيبهم حاجة؟ قالت: لا، ولكن تسرع إليهم العين، أفنرقيهم؟ قال: "وبماذا؟ " فعرضت عليه كلاما، فقال: "ارقيهم". 9649 - حدثنا الصغاني، وعباس بن محمد الدوري، قالا: حدثنا روح بن عبادة، قال: حدثنا ابن جريج، بإسناده، مثله.

مكارم الأخلاق للخرائطي (ص: 343)
1060 - حدثنا أبو عبيد الله حماد بن الحسن بن عنبسة الوراق، حدثنا أبو عاصم، عن ابن جريج، قال: أخبرني أبو الزبير أنه سمع جابر بن عبد الله، يقول: " رخص النبي صلى الله عليه وسلم لبني عمرو بن حزم في رقية الحية، وأنه قال لأسماء بنت عميس: ما شأن أجساد بني أخي صارعة، أتصيبهم حاجة؟ لا، ولكن تسرع إليهم العين، أفأرقيهم؟ قال: بماذا؟ قال: فعرضت عليه، فقال: ارقيهم "

[مسند أحمد] (23/ 320)
15100 - حدثنا روح، حدثنا ابن جريج، أخبرني أبو الزبير، أنه سمع جابر بن عبد الله، يقول: أرخص النبي صلى الله عليه وسلم في رقية الحمة لبني عمرو