الموسوعة الحديثية


- عنِ ابنِ مسعودٍ، قال: دِيَةُ الخطَأِ خمسةُ أخماسٍ: عشرونَ حِقَّةً ، وعشرونَ جَذَعَةً ، وعشرونَ بنتُ مَخاضٍ ، وعشرونَ بنتُ لَبُونٍ، وعشرونَ بَنُو لَبُونٍ ذكورٌ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن ورواته ثقات
الراوي : أبو عبيدة عامر بن عبدالله بن مسعود | المحدث : ابن العربي | المصدر : عارضة الأحوذي الصفحة أو الرقم : 3/364
التخريج : أخرجه الدارقطني (4/223)، والبيهقي في ((الخلافيات)) (4855)، وابن الجوزي في ((التحقيق)) (1788) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جهاد - قتل الخطأ ديات وقصاص - دية قتل الخطأ
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الدارقطني] (4/ 223)
: 3362 - نا الحسين بن إسماعيل ، نا العباس بن يزيد ، نا بشر بن المفضل ، نا سليمان التيمي ، عن أبي مجلز ، عن أبي عبيدة ، أن ابن مسعود ح. ونا دعلج بن أحمد ، نا حمزة بن جعفر الشيرازي ، ثنا أبو سلمة ، نا حماد بن سلمة ، نا سليمان التيمي ، عن أبي مجلز ، عن أبي عبيدة ، أن ابن مسعود ، قال: ‌دية ‌الخطأ ‌خمسة ‌أخماس ، عشرون حقة ، وعشرون جذعة ، وعشرون بنات مخاض ، وعشرون بنات لبون ، وعشرون بنو لبون ذكور. لفظ دعلج ، وهذا إسناد حسن ، ورواته ثقات. وقد روي عن علقمة ، عن عبد الله نحوه.

[الخلافيات - البيهقي - ت النحال] (7/ 8)
: [[‌4855]] أخبرنا أبو عبد الرحمن السلمي، أنا علي بن عمر الحافظ، ثنا الحسين بن إسماعيل، ثنا العباس بن يزيد، ثنا بشر بن المفضل، ثنا سليمان التيمي، عن أبي مجلز، عن أبي عبيدة، أن ابن مسعود (ح) قال علي: وحدثنا دعلج بن أحمد، ثنا حمزة بن جعفر الشيرازي، ثنا أبو سلمة، ثنا حماد بن سلمة، ثنا سليمان التيمي، عن أبي مجلز، عن أبي عبيدة؛ أن ابن مسعود قال: دية الخطأ خمسة أخماس؛ عشرون حقة، وعشرون جذعة، وعشرون بنات مخاض، وعشرون بنات لبون، وعشرون بنو لبون ذكور. لفظ دعلج.قال علي: هذا إسناد حسن، ورواته ثقات، وقد روي عن علقمة، عن عبد الله نحو هذا

[التحقيق في أحاديث الخلاف] (2/ 317)
: ‌1788 - فأخبرنا ابن عبد الخالق أنبأ عبد الرحمن بن أحمد أنبأ محمد بن عبد الملك ثنا علي بن عمر الدارقطني ثنا دعلج ثنا حمزة بن جعفر الشيرازي قال ثنا أبو سلمة ثنا حماد بن سلمة أنبأ سليمان التيمي عن أبي مجلز عن أبي عبيدة أن ابن مسعود قال دية الخطأ خمسة أخماس عشرون حقة وعشرون جذعة وعشرون بنت مخاض وعشرون بنات لبون وعشرون بنو لبون ذكر قال الدارقطني هذا إسناد حسن ورواته ثقات قال أحمد أما حديث خشيف بن مالك فضعيف غير ثابت عند أهل المعرفة بالحديث مع وجود أحدها أنه مخالف لما رواه أبو عبيدة عن أبيه بالسند الصحيح وأبو عبيدة أعلم بحديث أبيه ومذهبه من خشيف بن مالك وابن مسعود أتقى لربه وأخشى على دينه من أن يروي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قضى بقضاء ويفتي هو بخلافه قال وخشيف رجل مجهول لم يرو عنه إلا زيد بن حبتر ثم إنه لا يعلم أحد رواه عن زيد عن الحجاج بن أرطأة وهو رجل مدلس ثم قد رواه عن الحجاج أقوام فاختلفوا عليه قلت يعارض قول الدارقطني هذا أن أبا عبيدة لم يسمع من أبيه فكيف جاز له أن يسكت عن ذكر هذا ثم إنما حكى عنه فتواه وخشيف روى عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومتى كان الإنسان ثقة فينبغي أن يقبل قوله وكيف يقال عن الثقة مجهول واشتراط المحدثين أن يروي عنه اثنان لا وجه له