الموسوعة الحديثية


- إن رجلا أتى النبيَّ صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسولَ اللهِ اللُّقَطَةُ، فقال : ما كان في قريةٍ عامرةٍ أو طريقٍ مأْتِيّ ففيهِ وفي الركازِ الخمسُ …
خلاصة حكم المحدث : [فيه] الضحاك بن حمزة ليس بشيء
الراوي : [جد عمرو بن شعيب] | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 2/646
التخريج : أخرجه النسائي (2494) واللفظ له، وأبو داود (1710)، وأحمد (6683) بنحوه مطولا.
التصنيف الموضوعي: زكاة - زكاة المعادن والركاز زكاة - ما تجب فيه الزكاة لقطة - أحكام اللقطة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن النسائي (5/ 44)
2494 - أخبرنا قتيبة، قال: حدثنا أبو عوانة، عن عبيد الله بن الأخنس، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن اللقطة؟ فقال: ما كان في طريق مأتي أو في قرية عامرة فعرفها سنة، فإن جاء صاحبها وإلا فلك، وما لم يكن في طريق مأتي ولا في قرية عامرة ففيه وفي الركاز الخمس.

سنن أبي داود (2/ 136)
1710 - حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا الليث، عن ابن عجلان، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده عبد الله بن عمرو بن العاص، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن الثمر المعلق؟ فقال: من أصاب بفيه من ذي حاجة غير متخذ خبنة فلا شيء عليه، ومن خرج بشيء منه فعليه غرامة مثليه والعقوبة، ومن سرق منه شيئا بعد أن يؤويه الجرين فبلغ ثمن المجن فعليه القطع وذكر في ضالة الإبل والغنم كما ذكره غيره، قال: وسئل عن اللقطة، فقال: ما كان منها في طريق الميتاء أو القرية الجامعة فعرفها سنة، فإن جاء طالبها فادفعها إليه، وإن لم يأت فهي لك، وما كان في الخراب يعني ففيها وفي الركاز الخمس.

مسند أحمد ط الرسالة (11/ 273)
6683 - حدثنا يعلى، حدثنا محمد بن إسحاق، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال: سمعت رجلا من مزينة يسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: يا رسول الله، جئت أسألك عن الضالة من الإبل؟ قال: " معها حذاؤها، وسقاؤها، تأكل الشجر ، وترد الماء، فدعها حتى يأتيها باغيها " قال: الضالة من الغنم؟ قال: " لك أو لأخيك، أو للذئب، تجمعها حتى يأتيها باغيها " قال: الحريسة التي توجد في مراتعها؟ قال: " فيها ثمنها مرتين، وضرب نكال، وما أخذ من عطنه ففيه القطع، إذا بلغ ما يؤخذ من ذلك ثمن المجن " قال: يا رسول الله، فالثمار، وما أخذ منها في أكمامها؟ قال: " من أخذ بفمه، ولم يتخذ خبنة، فليس عليه شيء، ومن احتمل، فعليه ثمنه مرتين وضربا ونكالا، وما أخذ من أجرانه، ففيه القطع، إذا بلغ ما يؤخذ من ذلك ثمن المجن " قال: يا رسول الله، واللقطة نجدها في سبيل العامرة؟ قال: " عرفها حولا، فإن وجد باغيها، فأدها إليه، وإلا فهي لك "، قال: ما يوجد في الخرب العادي؟ قال: " فيه وفي الركاز الخمس.