الموسوعة الحديثية


- ما من رَجُلٍ يَعودُ مَريضًا فيَجلِسُ عنده إلَّا تغَشَّتْه الرَّحمةُ مِن كُلِّ جانِبٍ ما جَلَس عندَه، فإذا خرَجَ ِمن عِندِه كُتِبَ له أجرُ صِيامٍ يومٍ.
خلاصة حكم المحدث : ثابت من غير هذا الوجه بغير هذا اللفظ
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 1/202
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/ 416) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - التعرض لنفحات رحمة الله إحسان - الحث على الأعمال الصالحة استغفار - مغفرة الله تعالى للذنوب العظام وسعة رحمته جنائز وموت - عيادة المريض مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[الضعفاء الكبير للعقيلي] (1/ 201)
: ومن حديثه ما حدثنا به محمد بن أحمد الأنطاكي قال: حدثنا يحيى بن صالح الوحاظي قال: حدثنا جميع بن ثوب قال: حدثنا خالد بن معدان، عن أبي ‌أمامة، أن النبي عليه السلام قال: ما من رجل يعود مريضا فيجلس عنده إلا تغشته الرحمة من كل جانب ما جلس عنده فإذا خرج ‌من ‌عنده ‌كتب ‌له ‌أجر ‌صيام ‌يوم والحديث في فضل عيادة المريض ثابت من غير هذا الوجه بغير هذا اللفظ

[الكامل في ضعفاء الرجال] (2/ 416)
: - وبإسناده؛ [[حدثنا هنبل بن محمد بن يحيى الحمصي، حدثنا عبد الله بن عبد الجبار الخبائري، حدثنا جميع بن ثوب، حدثني خالد يعني ابن معدان، عن أبي أمامة ]] عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما من رجل يغبار وجهه في سبيل الله إلا أمنه الله من دخن النار يوم القيامة وما من رجل تغبار قدماه في سبيل الله إلا أمن الله قدميه من النار يوم القيامة وما من رجل يموت مرابطا في سبيل الله إلا أمنه الله من فتنة القبر. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا ‌من ‌صام ‌يوما ‌وعاد ‌مريضا ‌وشهد ‌جنازة وشهد نكاحا إلا وجبت له الجنة في يوم واحد ألا، ومن توضأ في أهله وغدا إلى المسجد أو راح لا يريد إلا أن يتعلم أو يعلم إلا كتب الله له خطوة يخطوها حسنة ومحا عنه بأخرى سيئة حتى إذا توسط المسجد قال اللهم أنزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين كتب الله له أجر عتق رقبة وما من رجل يعود مريضا فيجلس عنده إلا تخفقته الرحمة من كل جانب فإذا خرج كتب الله له أجر صيام يوم.