الموسوعة الحديثية


- ما مِن النَّاسِ يُصابُ بِبَلاءٍ في جَسَدِه إلَّا أمَر اللهُ عزَّ وجلَّ الملائكةَ الذين يحفَظونَه، فقال: اكتُبوا لِعبدي في كلِّ يومٍ وليلةٍ ما كان يَعمَلُ مِن خيرٍ، ما كان في وَثاقي.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 6482
التخريج : أخرجه أحمد (6482) واللفظ له، والدارمي (2770)، وابن أبي شيبة (10909)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الصبر على البلاء مريض - فضل المرض والنوائب إيمان - الملائكة جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب مريض - ما يجري على المريض
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (11/ 19 ط الرسالة)
((6482- حدثنا إسحاق بن يوسف الأزرق، حدثنا سفيان الثوري، عن علقمة بن مرثد، عن القاسم- يعني ابن مخيمرة-، عن عبد الله بن عمرو، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: (( ما أحد من الناس يصاب ببلاء في جسده إلا أمر الله عز وجل الملائكة الذين يحفظونه، فقال: اكتبوا لعبدي في كل يوم وليلة، ما كان يعمل من خير، ما كان في وثاقي)).

سنن الدارمي (2/ 407)
2770- أخبرنا يزيد بن هارون ثنا سفيان عن علقمة بن مرثد عن القاسم بن مخيمرة عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: ما أحد من المسلمين يصاب ببلاء في جسده الا أمر الله الحفظة الذين يحفظونه فقال اكتبوا لعبدي في كل يوم وليلة مثل ما كان يعمل من الخير ما كان محبوسا في وثاقي.

مصنف ابن أبي شيبة- ترقيم عوامة (3/ 230)
10909- حدثنا وكيع، عن سفيان، عن علقمة بن مرثد، عن القاسم بن مخيمرة، عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من أحد من المسلمين يبتلى ببلاء في جسده إلا أمر الله الحفظة، فقال: اكتبوا لعبدي ما كان يعمل وهو صحيح ما دام مشدودا في وثاقي.