الموسوعة الحديثية


- مَن قرأَ القرآنَ فأعرَبَه كانت لهُ عندَ اللَّهِ دَعوةٌ مستجابةٌ؛ إن شاءَ عجَّلَها لهُ في الدُّنيا، وإن شاءَ ذخرَها لهُ في الآخرةِ
خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث مالك تفرد به عبد الرحمن
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء الصفحة أو الرقم : 6/384
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/351)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (6/349) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - استجابة الدعاء آداب الدعاء - من يستجاب دعاؤهم قرآن - آداب التلاوة قرآن - فضل قراءة القرآن قرآن - الأمر بإعراب القرآن
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (2/ 351)
: حدثناه أحمد بن محمد بن سعيد المروزي قال: حدثنا علي بن حرب الطائي قال: حدثنا عبد الرحمن بن يحيى العذري قال: حدثنا مالك، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه، عن عائشة، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من ‌قرأ ‌القرآن فأعرب فيه كانت له دعوة عند الله مستجابة إن شاء عجلها في الدنيا وإن شاء أخرها في الآخرة

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (6/ 349)
: • حدثنا أبو النضر شافع بن محمد بن أبي عوانة ثنا محمد بن عبد الله الفرغاني - أخو زعل - ثنا علي بن حرب ثنا عبد الرحمن بن يحيى ثنا مالك عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة. قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ‌قرأ ‌القرآن فأعربه كانت له عند الله دعوة مستجابة، إن شاء عجلها له في الدنيا، وإن شاء ذخرها له في الآخرة. غريب في حديث مالك تفرد به عبد الرحمن.